بعد حديثها عن صحة تسريبات وزير الخارجية سامح شكري من مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي حول اتفاقية تيران وصنافير، ومطالبتها بضرورة محاسبة المسئول عن هذا الإختراق الأمني الخطير، الذي تم لأجهزة الدولة واصلت لميس الحديدي خروجها عن النص الغير معهود، والذي دأبت من خلاله بث التفاؤل في نفوس الشعب المصري، حيث واصلت صدم الشعب المصري بحوارها عن الإقتصاد.
حيث قالت أن انخفاض سعر الدولار ليس مؤشر على تعافي الإقتصاد المصرين وأن ارتفاع الإحتياطي النقدي إلى 26 مليار دولار ليس معناه التعافي الاقتصادي، حيث أن ذلك المبلغ معظمه عبارة عن قروض وديون، كما أن مكونات الاقتصاد ما زالت متوقفة وهي متمثلة في التصدير والسياحة والانتاج وغيرها من المصادر.
وأكدت لميس أن الوضع الاقتصادي في مصر ما زال حرجاً جداً، وجدير بالذكر أن عدد من خبراء الاقتصاد قد اتفق مع كلام الحديدي، مؤكدين أن الدليل أنه برغم انخفاض سعر الدولار فما زالت الأسعار مرتفعة مع أن الجميع يعلم مدى الارتباط بين الجانبين.
احناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا دخلين علي ايااااااااااااااااااااااااااااام سودة ههههههههههههه اة والله