تزامنا مع تراجع سعر الدولار الأمريكي، أمام الجنيه المصري بشكل كبير، خلال تعاملات الأسبوعي المنقضي في البنوك والسوق الموازية، نتيجة عدة إجراءات قام بها البنك المركزي، فجر الخبير الاقتصادي “هاني توفيق” مفاجأة كبيرة قائلا بأن، “تراجع سعر الورقة الخضراء اصطناعي، وليس ناتجا عن زيادة المعروض منها”.
وأضاف “توفيق”، أن استخدام البنك المركزي المصري بقيادة محافظه “طارق عامر”، حصيلة السندات الدولارية لخفض قيمة الدولار الأمريكي، هو تكرار لأخطاء الماضي، حيث أن تراجعه لا يرجع لأسباب اقتصادية حقيقة.
وأكد الخبير الاقتصادي، على أن ارتفاع التحويلات الدولارية للمصريين العاملين بالخارج، وارتفاع إيرادات قناة السويس، وعودة السياحة، هي الأسباب الحقيقية التي من شأنها رفع قيمة الجنيه أمام الدولار، واصفا أموال البورصة وسندات الخزانة الدولارية بالأموال الساخنة، التي تعود لأصحابها في لمح البصر، بمجرد طلبها من الحكومة المصرية.
واللهى الواحد يتمنى الخيرللبلد ونتمنى ان الجنيه يرجع لقوته زمان بان يكون الجنيه ب3او5دولار الغلابه كتير لكن دائما توجد مقدمات توحى بالنتائج .
كلام منطقي
حخيقولوا عليك اخواني كلة بيلعب بطريقة الشو الاعلامي
الريس عايز يوهم الناس ان البلد ماشية صح عشان الستة شهور يقول فية تحسن كبير ولو صبرنا 30 سنة حيكون الوضع ممتاز
اضغاث احلام كلة نفاق وضحك ع الشعب العبيط اللي عايز يصدق الشعب عارف انة كلام فاضي بس عايز يصدق!!!!
صح