الأسر المصرية تعاني كثيرا من ارتفاع الأسعار وخاصة بعد القرارات الاقتصادية التي قامت بتنفيذها الدولة ، ومنها قرار البنك المركزي بتحرير سعر صرف الجنيه المصري في الثالث من نوفمبر العام الماضي، الأمر الذي ترتب عليه ارتفاع كبير في أسعار السلع الغذائية الأساسية وتحريك سعر الوقود الذي نتج عنه ارتفاع سعر المواصلات بالإضافة إلي أزمة الأدوية ونقصها .
وفي محاولة أسرة للتغلب على سوء الأحوال الاقتصادية التي تعيشها لجأت إلي حيلة الطلاق من أجل البقاء على قيد الحياة وقال رضا خضر في تصريح له لموقع مصراوي أنه خرج على المعاش المبكر من وظيفة في المصانع الحربية في عام 1990، وسافر إلي اليونان من أجل العمل هناك وعاد إلي مصر مرة أخرى ليصرف معاشه منذ 8 سنوات والذي يبلغ 800 جنيه ، إلا أنه بسبب الارتفاع المتزايد في الأسعار خرج ليعمل سائق لأوتوبيس خاص بنقل طلاب المدارس حتي يتمكن من توفير متطلبات الحياة ولكي ينفق على أولاده.
إلا أن موجة الارتفاع في الأسعار لم تتمكن الأسرة من مواجهتها لذا لجأ الزواجان إلي حيلة الطلاق حتى يتمكنا من زيادة دخل الأسرة ويقول رضا
“انفصلت أنا وأم الأولاد عشان تقدر تأخذ معاش والدها ونزود الدخل شوية رغم إن مفيش بيننا مشاكل”، ولكن مع الإجراءات الاقتصادية التي اتخذتها الحكومة أصبح الأمر صعب رغم ذلك “الأسعار كلها زادت والدخل تعبان.
قلبي يقطر دما عليكم يا أهل مصر أنتم هل محبة وخير اللهم آلف بين قلوبكم وسدد على الخير طريقكم ومبتغاكم اللهم امين
رقم الجلوس944
حرام شرعا تعيشوا فى مكان واحد او تعاشرها معاشره الازواج خلى بالك ان اى لقاء بينكم هيعتبر زنا
لا يا شيخ دا اللى لفت نظرك !!! على فكرة هم مش بياخدو الراى الشرعى منك !!!! والله شكلك من مطبليين البيادة
يا ناس فوقو الناس بتطلق عشان تعرف تعيش وانت تقولى معرفش ايه !!! دنيا ضحكت من جهلها الامم
انت كدا بيقت مفتي الجمهورية
ا
هو الطلاق بالورق ولا بالكلمة؟ طلقها على الورق ورجعها بالكلمة .الجواز والطلاق بالكلمة اساسا