قال الدكتور “حازم حسني” أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، معلقاً على تبرع السيسي بمبلغ 100 ألف جنيه من أجل بناء أكبر مسجد وكنيسة في مصر بالعاصمة الإدارية الجديدة، قائلاً : ” ده قرار، واللا اقتراح، واللا جر رجل”.
وأضاف ” حسني” من خلال تدوينه له على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، أن رئيس الدولة تعهد بالانتهاء من بناء الكنيسة والمسجد خلال هذا العام قائلاً : ” لما رئيس الدولة يقف ويتعهد أمام المصريين جميعاً ببناء أكبر مسجد وأكبر كنيسة في عاصمته الجديدة، التي لم يذكر أنها إدارية – ويقول في الكاتدرائية اليوم إن ذلك سيتم خلال عام، يبقى لازم يكون وفر الاعتمادات المالية اللازمة لذلك”.
واستطرد : ” أما أن لا تكون الدولة قد وفرت هذه الاعتمادات المالية، والرئيس باديها من الأول تبرعات، يبقى الموضوع كله محاولة لتوريط المصريين في تمويل عاصمته الجديدة بحجة بناء المسجد وبناء الكنيسة، وطبعاً الكل سيجتهد لكى تكون دار عبادته هى الأضخم والأكثر رونقاً”
وني نهاية التدوينه قال : “يالا يا مؤمن، ويالا يا مؤمنة، أتبرعوا لبناء مسجد، أتبرعوا لبناء كنيسة، وربنا يخلى دار المحسنين عمار ، انتم مش عاوزين تدخلوا الجنة واللا إيه”.
مش عارف فين المشكلة لو ده حصل فعلا وإنها دعوة للمصريين للمساهمة في بناء العاصمة الادارية الجديدة وسيادتك زعلان ليه وبعدين مين اللي عمل سيادتك فقيه دستوري عشان تفتي وليس لك علاقة بالقانون او الدستور إنما تخصصك علوم سياسية ولله أعلم الدكتوراه بتاعتك في ايه واللي حصلت عليها بالتأكيد بمنحة من الدولة اللي مش عاوز تساهم في بناء عاصمتها الجديدة ، بذمتك مش مكسوف من نفسك وإنت بتكتب الكلام ده !!!!