حرص رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي الوصول إلى مقر الكاتدرائية المرقسية بالعباسية للمشاركة فى احتفالات الأخوة الأقباط بعيد الميلاد المجيد ، وليقدم التهنئة للبابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية والأخوة الأقباط بعيد الميلاد المجيد.
ويعتبر قيام الرئيس السيسي بزيارة مقر الكاتدرائية ومشاركة الأخوة الأقباط بأعيادهم هو أول تقليد يتبعه رئيس مصري، حيث كان الرؤساء في السابق يقومون بالتهنئة من خلال إرسال وفد رفيع المستوى إلى الكاتدرائية لتقديم تهاني الرئيس بالعيد.
من الجدير بالذكر أنه في مثل هذه الأيام من العام الماضي حرص الرئيس عبد الفتاح السيسي أيضاً أن يقوم بزيارة مقر الكاتدرائية المرقسية بالعباسية ليقدم التهنئة بنفسة للأخوة الأقباط بعيدهم ، ليؤكد على أن مصر مسليميها ومسيحييها هم نسيج واحد لوطن واحد، وأن الحوداث الارهابية التي تحدث في بعض الاحيان من البعض يكون الهدف منها هو تفريق هذا النسيج الواحد، وهذا ما لا يسمح به المواطنين في مصر أبداً ، لتبقى مصر أبد الدهر عزيزة قوية بأبنائها المسلمين والمسيحيين.
والله ان النصاري في مصر لهم حقوق مثل المسلمين تماما وان دمائهم تحرم ان تسفك وان يقف الجار مع جاره في كل المناسبات والظروف زواج زيارة مريض مساعدة مالية حكم الجار تماما كما وصانا صلي الله عليه وسلم ولكن المناسبات الدينية وليست الدنيوية لا يحق لي ان اهنئم بميلاد ابن الله لان هذا يخالف الاسس وعماد الدين الاسلامي اذ كيف اقول ان الله واحد لم يلد ولم يولد وفي جميع الصلوات والاذان وجميع الشعائر الاسلامية ب لا اله الا الله محمد رسول الله وفي نفس الوقت اقول للنصاري في اعيادهم الدينية كل عام وانتم بخير بمناسبة مثل هذا اليوم ولادة ابن الله وقيامة ابن الله وفي مثل اليوم هذا يرفع الصليب وانه يرجع للحياة لينتقم من كل من كفر بألوهيته واول من ينتقم منهم هم المسلمون لكن انا بنافق نفسي وللا بنافق الله وهل اهدم ديني بحجة اللحمة الاجتماعية ,القلوب بين يد الرحمن ترضي النصاري في الاول وفي الاخر هم عبيد لله مثل المسليمن عبيد الله وتقر لهم وتقول انهم علي حق لوجود ابن الله وانت مسلم علي حق وان الله واحد بالله عليكم دا اسمه مجاملة دينية او نفاق وتدليس وفي نفس الوقت غالبية المعيدين لا يعمل بحق الجار ولايعمل بدينه هنا وعند العيد يقول دينا حثناعلي ودهم والله الذي لا اله الا هو اقل مشكلة تحصل في الكنسية في لحظة غضب تقوم الدنيا ولا تقعد ولا تستطيع ان تفرق بين مسلمين ولا نصاري عند نزول الدم لان الاقتراب ازيد من اللازم مصيبة يكفي فيها غضب الله وهو القائل ولن ترضي عنك اليهود ولا النصاري وقال ولتجدن اقربهم مودة للذين امنوا فليس برضائهم وغضب الله تكون اللحمة الوطنية فهو من اسس وهو من وضع الحدود سبحانه لا شريك له