في تصريحات وصفها الكثيرون بالمقلقة أكد محافظ البنك المركزي الأستاذ طارق عامر لمجلة الإقتصادي، أن مصر مطالبة بسداد ديون خارجية هذا العام بقيمة 5 مليار دولار و300 مليون، حيث أنه يجب تسديد 3.6 مليار دولار مستحقات لشركات البترول وفقاً لشروط صندوق النقد الدولي، كذلك سداد 700 مليون دولار لنادي باريس وهي دقعة سنوية من قرض قسمته 3.5 مليار دولار.
أما المفاجأة التي أعلن عنها عامر فهي قرض تركيا البالغ مليار دولار والذي اقترضه مرسي عام 2012 على حد قول عامر، وهذا المبلغ الكبير المطالبة مصر بتوفيره هو في حد ذاته أزمة كبيرة جداً، لمعاناة الدولة في الأساس من ندرة العملة الصعبة بشكل عام والدولار بشكل خاص.
الغريب أنه منذ أسابيع انتفضت الحكومة، رافضة ما نقلته بعض صحف المعارضة عن أن الدفعة الأولى من قرض صندوق النقد الدولي سوف تذهب لسداد مستحقات لشركات البترول ووصفت تلك الأخبار في وقتها بالكاذبة.
الناس قاو اكلام دا من قبل مناخد القرض قالو عليهم اخوانجية فهل طارق عامر اخوانجي!!!!!!!!!!!!
السئال مافائدة القرض نا ؟؟؟
دهل لتسديد ديون فقط
فهنا الكارثة الكبرى
عليك رحمة الله يامصر