علاقات متوترة تتزايد بين مصر ودول الخليج منذ فترة كبيرة، بدأت بخلاف حاد بين مصر والسعودية تصاعد مع مرور الوقت مع تمسك كل طرف بوجهة نظره ورفضه للتنازل من اجل إتمام المصالحة، وختاماً باتهام مصر لقطر بالوقوف خلف حادثة تفجير الكنيسة البطرسية، والرد القوي من مجلس التعاون في بيان شديد اللهجة محذراً مصر من ذلك الاتهام الخطير.
واستمراراً لذلك شهدت الساحة اليوم عدة قرارات خليجية تتعارض مع المصالح المصرية بشكل كبير، وكان أولها قرار وزارة التعليم السعودي بوقف التعاقد مع مدرسين غير سعوديين، ثم زيارة مستشار الملك سلمان لأثيوبيا، وأخيراً قيام السعودية بدراسة مقترح بخصم 6% على تحويلات المغتربين لذويهم، مما سوف يؤثر بشكل كبير على تحويلات المصريين إلى مصر وهي أحد المصادر التي تعتمد عليها مصر في توفير الدولار.
وأنباء أخرى أثارتها صحيفة المال المصرية، عن قيام قطر بوقف تأشيرات المصريين، وأكدت الصحيفة أنها حاولت بشكل مكثف منذ ساعات الاتصال بالمسئولين في وزارة القوى العاملة المصرية، ولكن لم يستجيب لها أحد وجدير بالذكر أن وزارة القوى العاملة المصرية، أعلنت صباح اليوم أن هناك لجنة قطرية تم تشكيلها سوف تقوم بدراسة تظلمات تابعة لوافدين مصريين.
اعتقد دة شى طبيعى بعد قلة أدب الإعلام المصرى فى حق المملكة والملك سلمان بشكل شخصى دون أى اعتبارات للتاريخ أو العروبة ولا ننسى وقوف المملكة مع مصر وقت الانقلاب واعترفوا بالسيسى الذى أخل بالعهد والأمانة بل وأطلق عنان الإعلام الوسخ ليخوض فى سباق سب وشتيمة فى حق المملكة والملك سلمان ولأن القيادة المصرية بتاكل وتشرب من عرق جيوب العاملين المصريين والمغتربين دون أى مجهود ولأن القيادة المصرية لا يهمها مصالح رعاياها فكان من الطبيعي رد فعل الخليج بالكامل ضد مصر ولسة طالما غراب البيت دة على قمة التشكيل السياسى لمصر
تفجيرات تنظيم داعش الارهابي حليف عصابات الايرانيون الحوثة وعصابات السنحانيون العفافشة في الجنوب العربي تزيد أبناء الجنوب العربي و اليمن العربية اصرارا على تصفية عصابات الايرانيون الحوثة وعصابات السنحانيون العفافشة في اليمن العربية والجنوب العربي الحر . وكلما أشتدت المعارك في صعدة معاقل عصابات الايرانيون الحوثة يقوم الجبناء من عصابات الايرانيون الحوثة بتحريك اتباعهم من تنظيم داعش الارهابي .