أثارت فتوى صرح بها الداعية السعودي “عبدالله السويلم”، بأن “زنا المحارم أهون من ترك صلاة الفجر”، مستدلاً ببعض الفتاوي لبعض علماء المسلمين الثقات، بشأن ترك الصلاة متعمداً، يصل لمرتبة الكفر، ولا يُصلى عليه ولا يدفن بمقابر المسلمين، ردود أفعال واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
ومن جانبه، وبحسب صحيفة “عكاظ”، السعودية، رد الشيخ “السويلم”، على الحملة التي شُنّت عليه خلال اليومين الماضيين، عقب نصيحة له عبر برنامج تلفزيوني، مصراً بالقول: “لن أتراجع”، مفسّراً سبب التقليل من جرم زنا المحارم مقارنة مع ترك الصَّلاة، إلى أن عدداً من العلماء المعتد بهم ذهبوا إلى أن تارك الصلاة كافر، فإذا توفي لا يصح غسله ولا الصلاة عليه، بينما من يشرب المسكر ويزني بمحارمه فهو يرتكب فعلاً محرماً مذموماً، ويصحّ غسله والصلاة عليه.
كما أوضح “السويلم”، بأن المجتمع لم يقبل ما قيل باعتبار زنا الأقارب أمراً غير مقبول، ولكن التقييم عند الله مختلف (وتحسبونه هيناً وهو عند الله عظيم) فالصلاة أشد حرمة”.
https://www.youtube.com/watch?v=WcCFfaOdE2s
الله يخرب بيتك ، علماء السلطان فعلا .
افهم من كدا انك بتصلى وتنط على اختك يعنى ولا على امك مثلا ولا يمكن مرات ابوك …. مال هؤلاء لا يفقهون حديثا
شر البلية ما يضحك.
الرجل لم يصدر فتوى بشأن زنا المحارم. الفتوى كانت بشأن ترك صلاة الفجر.
و هو يقول ببساطة “إن كنتم تعدون زنا المحارم فعلا شنيعا، فإن ترك الصلاة عند الله أشنع، و كلاهما شنيع”