كشفت الإعلامية “رانيا محمود ياسين”، عن معلومات حصرية، للمرة الأولى، عن تورط بعض الجهات الخارجية، في الكثير من العمليات الإرهابية بمصر خلال السنوات العشر الأخيرة، لافتة بأن حركة “حماس”، هي المتورطة في تفجير كنيسة القديسين في عام 2011، والتي تتشابه ملابساته، مع ملابسات تفجير الكنيسة البطرسية الذي حدث منذ أيام.
وصرحت “رانيا محمود ياسين”، خلال برنامجها، المذاع على شاشة “إل تي سي”، مساء الخميس، بتصريحات لم تكشف عنها الأجهزة الأمنية من قبل، مشيرة، بأن شخص يدعى “ممتاز دوغمش”، وهو إرهابي فلسطيني، وهو العقل المدبر لكل الحوادث الإرهابية التي حدثت، وهو المدبر الرئيسي لكنيسة القديسين، وكان ينتمي لحماس، وتركها ليؤسس جماعة اسمها جيش الإسلام، وهو المسئول الأول، عن خطف الجندي الصهيوني، “جلعاد شاليط”.
كما كشفت الإعلامية المصرية، عن رصد الأجهزة الأمنية، للقاء بين القائم بأعمال السفارة التركية والسفير القطري في كموبند بالقطامية قبل تفجير الكنيسة البطرسية بالعباسية بأربعة أيام، وهو ما يؤكد أن هذا الحادث متورط به إسرائيل وقطر وتركيا من أجل التأمر على مصر وتدميرها، لافتة بأن المجلس الثوري المصري الموجود بتركيا، توعد في بيان الكنيسة الأرثوذكسية قبل التفجير بأيام بسبب دعمها للقيادة المصرية.
https://www.youtube.com/watch?v=mx38VLrZSLg
اسم النبي حارسك وصاينك فتكه اوى انتي بصراحه يخرب بيوتكم مليتوا البلد
ومصطفي بكري يقول انة عندة مستندات مختومة بختم النسر ان قطر الممولة
وانا عندي مستندات مختومي بختم البهايم ان السعودية واثيوبيا وهولندا والمانيا وانجلترا والصين الممولة
عشان مصر متبقاش قد الدنيا ونجاح خهاز الكفتة
هههههههههههههههههه ربنا يشفى حتى بعد ان إنكشف دور حبيب العادلى وأمن الدولة فى تفجير القديسين يصرون على استغفال الهطل …….. شوية الصايعين اللى بيتكلموا بالأجرة وبيدمروا مصر بالأجرة هيروحوا النار
بصراحة وعلى بلاطة كل الاعلام المصري المدافع عن السيسي ونظامه ، اعلام خمورجية وهجاصين ومرتزقة .