قال الإعلامي “عمرو أديب” موجهاً سؤالاً للكنيسة والأمن المصري مطالباً إياهم بالإجابة عليه بشأن هوية الجهة التي تقوم بتأمين الكنائس في مصر.
وأضاف ” أديب” من خلال برنامجه “كل يوم” والمذاع على قناة “أونن تي في” الفضائية المصرية، أنه لابد أن يعرف الجميع من يقوم بحماية الكنائس العادية، قائلاً : ” ممكن أسأل سؤال، ونفسي حد في مصر كلها يجاوب عليا، هو مين اللي بقى مسؤول عن أبواب الكنايس في مصر، أنا مش هخش في الجدل بتاع أن الكنايس كانت طالبة أن الأمن الإداري هو اللي يمسك باب الكنيسة ولا الأمن المصري اللي يمسكها ولا هما الاتنين، معنديش المعلومة لكن بقول نتعلم من اللي حصل” على حد قوله
واستطرد : “س سؤال : هو انتوا قررتوا مين اللي يبقى مسؤول عن باب الكنيسة في مصر، بتكلم على أي كنيسة مش الكاتدرائية، مين اللي هيقف على الباب، قولوا للرأي العام سواء الأمن الإداري أو الشرطة”، مطالباً الجميع بضرورة الوصول لقرار وإخبار الرأي العام به.
كما أكد الإعلامي أنه وجهة هذا السؤال للجهات الأمنية وللكنيسة ولا أحد يجيبه مطالباً الجهتين بضرورة التوصل لقرار وتعريف الرأي العام به.
شاهد الفيديو..