قد أدانت “جماعة الأخوان المسلمين” بشدة، التفجير الذي أستهدف الكنيسة “الكادرئية المرقصية” بالعباسية، وكل العمليات والمخططات التي تستهدف النيل من أرواح أبناء شعب مصر، وقد حملت “جماعة الأخوان” الرئيس “عبد الفتاح السيسي” وعصابته الإحرامية مسئوليتها عن سفك دماء المصريين وذلك على حد قولهم.
وحذرت “الجماعة” من إقدام الرئيس “السيسي” على سفك دماء المسحيين، واعتبار هذه الدماء وقوداً لاستمرار فزاعته الخاصة بالحرب الطائفية.
كما أدانت حركة “لواء الثورة” تفجير الكادرئية، وقد أكدت أن منهجها يبتعد عن أستهداف عموم المدنيين، أياً كانت موافقهم وأرئهم الخاصة أو انتمائتهم الدينية، كذلك أعلت أيضاً حركة “حسم” عن عدم مسئوليتها عن تفجير الكادرئية بالعباسية، وأنها لا تستهدف المدنيين في عمليتها.
https://www.youtube.com/watch?v=Mc28bJIrPxk