قال الناشط السياسي والمهندس الاستشاري “ممدوح حمزة”، أنه لا يُصدق رواية الرئيس “عبد الفتاح السيسي”، الخاصة باتهام “محمود شفيق مصطفى”، بتفجير نفسه داخل الكنيسة البطرسية، من خلال تغريدة قام بنشرها على حسابه الخاص، على موقع التدوينات القصيرة تويتر.
وتسائل “حمزة”، كيف تم التعرف عليه؟، ولو على افتراض أنه هو الذي فجر نفسه وتحول إلى أشلاء، فإنه مصدر الانفجار، متسائلا مرة أخرى كيف تظل رأسه واضحة المعالم؟، “لا أصدق قصة السيسي باتهام واحد فرض إنه فجر نفسه وتحول إلى أشلاء، كيف تم التعرف عليه؟، هو مصدر الانفجار : فكيف تظل رأسه واضحة المعالم؟”.
وكان الرئيس “عبد الفتاح السيسي”، قد أعلن يوم أمس عن اسم منفذ عملية تفجير الكنيسة البطرسية باستخدام حزام ناسف، وهو محمود شفيق مصطفى” ،والبالغ من العمر 22 عاما من محافظة الفيوم.
الغريب ان وجهه واضح الملامح وجلد الوجه فريش بينما جمجمه رأسه من الخلف مدمرة رغم إنها عظمية وأكثر صلابة من الوجه .. فهل كان يرتدى سترته من الامام ام الخلف .. لى يبدو الوجه مقطوع وكما لو كان تم تقطيعة ثم اعادة لحم وخياطة اجزائه .. والله اعلى واعلم
تحضرني الاية الكريمة ..
( إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (26) وَإِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ (27)
طب ممكن تقولنا انت يافصيح وبالدليل المقنع مين اللى فجرها ؟؟؟ اخس
فإن سترة من القيود الضيقة والمواقع من الحقائب المتفجرة توجيه طاقة الانفجار إلى الخارج، باتجاه كل من وقفت مباشرة أمامه. أن بعض من تلك الموجة الطاقة لفة حتما إلى أعلى، وتمزيق جسد المهاجم بعيدا في أضعف نقطة له، بين عظام الرقبة والفك السفلي. وتمثل هذه الظاهرة الغريبة التي رؤساء الانتحاريين وقطعت نظيفة في لحظة التفجير وتم العثور في وقت لاحق في حالة الحفاظ على الكمال عدة ياردات من بقايا الجذع وتمزيقه