كشفت مصادر مقربة لعائلة منفذ تفجير الكاتدرائية، ويدعى “محمود شفيق محمد لطفي”، خلال تصريحات صحفية لإحدى الصحف المصرية، وذلك بعد إعلان الرئيس السيسي عن اسمه اليوم الإثنين، بأن والد هذا الإرهابي، كان ضابط سابق بالقوات المسلحة وتوفي منذ فترة.
وأشارت المصادر بأن محمود، قد ألقي القبض عليه بعد فض اعتصام رابعة العدوية والنهضة، وأخلى سبيله بعد 15 يوم من تجديد حبسه، وانضم لتنظيم إرهابي دولي، تحت مسمى “أنصار بيت المقدس”.
والجدير بالذكر بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي، أشار في كلمته اليوم الإثنين، بأن منفذ التفجير الإرهابي أمس هو “محمود شفيق محمد لطفي”، وقام بتفجير نفسه عن طريق حزام ناسف، وراح ضحيتها 27 قتيل وأعداد مصابة كثيرة أغلبها من النساء والأطفال.
مصر فيها تسعة أعشار الظلم والعشر يطوف العالم ويبيت في مصر
والده ينتمى للجيش وهو ينتمى لمنظمة خارجية هل هذا تبرئة للإخوان الإرهابيين ؟
لو كان الاخوان ارهابيين لاصبحت مصر جحيما كيف يكون من فازوا في 5 انتخابات ارهابيين ؟