تعرضت المذيعة لميس الحديدي، للسحل والضرب الشديد والإعتداء عليها ، أمام الكنيسة البطرسية في العباسية، من قبل أقباط غاضبين، ويظهر الفيديو تجمع عشرات الغاضبين حول لميس، وقاموا بتوجيه السباب والشتائم، والاعتداء عليها بالضرب المبرح، وجذب شعرها، قبل أن تتدخل قوات الأمن، وإنقاذها قبل الفتك بها من قبل الأقباط الغاضبين.
يذكر أن لميس الحديدي قد توجهت إلى مكان الانفجار الذي شهدته الكنيسة البطرسية لتقديم واجب العزاء في ضحايا التفجير الذي وقع قبل ساعات قليبلة من الآن.
يذكر أن الإعلامي أحمد موسى، والإعلامية ريهام سعيد، قد تعرضوا للضرب المبرح من متظاهرين غاضبين أمام الكنيسة البطرسية في العباسية
شاهد الصور:
شاهد الفيديو:
https://www.youtube.com/watch?v=LkiRmYCBJwE
شاهد أول تعليق للميس الحديدي بعد الاعتداء عليها:
https://www.youtube.com/watch?v=uMuRLNK5ENU
شاهد ايضاً: بالفيديو.. شاهد لحظة ضرب وطرد أحمد موسى من أمام الكاتدرائية بالعباسية
قال صلي الله عليه وسلم ستفتحون مصر وهي ارض يذكر فيها القيراط فاستوصوا باهلها خيرا فإن لهم ذمة ورحما والذمة “أي حق وحرمة ” والرحم ان هاجر زوجة الخليل ابراهيم وجدة النبي صلي الله عليه وسلم منهم
مكروها انت يا لميس وموسي كمان عشان كده حصل
البقاء والدوام لله تحيه لروح جميع شهداء الوطن ….. بس كل دول يا لميس عليكلى إنتى زمانك إتهريتى تزنيق وكل واحد نفسه فى حاجه عملها المفروض كنتى تروحى بالمايوه على حسب كلامك .. مش كده ولا إيه يابنت الرقاصه إنتى وجوزك المزراب الكبير
يارب العالمين انصر مصر على الظالمين واحقن دماء الابرياء سواء كانو امسيحين او مسلمين وكل من قال ﻻ اله الا الله
البقاء لله
احرّ التعازى لأهالى الضحايا
اللهم احقن دماء المصريين الابرياء
ربنا يشفي المرضا وخالص العزاء للخوه المسحين حسبي الله ونعم الوكيل في كل من ساهم في ضرب بيت العباده
قال عز من قائل فى سورة يونس “ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار ”
الجزاء من جنس العمل
تصدقى انتى مخلوقه ماعندهاش دم ولا كرامه انتى وجوزك الطرطور .
البقاء لله احر التعازى للمتوفين واهلهم ولكل المصريين والشفاء العاجل لكل المصابين
لازم كل واحد جاء بتظاهر العزاء وهو جاء من اجل سبق صحفي يعذر الاقباط من رد فعلهم بسبب اللي حصل
بطلوا فبركة بقى احنا المسيحيين عمرنا ما نعمل كده وعمرو اديب اكد على ده فى برنامجه انه راح وقدم العزاء
هههههههههههههههاااا
بالشفا يا اسطى
(ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون)
لايجب أبدأً السخرية من أحزان أحد،
هؤلاء دماؤهم بريئة ، ويدفعون ثمن جرائم ارتكبها آخرون.
هو يقصد الاسطى لميس