نشرت شبكة سكاي نيوز الإخبارية، دراسة أعدها فريق من العلماء والباحثين البلجيكيين، تتنبأ فيها بانتهاء الحياة من على كوكب الأرض، وأعلن بعض الباحثين الذين قاموا بالبحث عن تعرض الأرض للانهيار، فوجدوا أن الأرض ستتعرض “للجحيم”، بسبب الشمس.
وأشاروا الباحثين بأنه بعد 5 مليار عام سوف تتعرض الأرض للحرق والجحيم، بسبب تمدد حجم الشمس لنحو 100 ضعف عن حجمها الحالي، وسوف تبلغ كوكب عطارد والزهرة وتقوم بحرق كوكب الأرض، واستدلوا على ذلك بنجم يدور حول “كوكب ميت”، ويبعد الأرض بحوالي 208 سنة ضوئية، أي نفس المصير الذي سيحدث للأرض.
وأشار “ديسين” علم فضاء، بأن الجميع يعرف بأن حجم الشمس يزداد، وهذه الزيادة تؤدي إلى تدمير الكوكب الذي نعيش فيه بعد فترة كبيرة من الزمن.