أجرى الإعلامي “حمدي رزق”، حواراً صحفياً مع “مفيد فوزي”، تناول علاقته بفضيلة الشيخ “محمد متولي الشعراوي”، فضلاً عن رؤيته لفكر وطريقة العالم الراحل، في إلقاء الخطب والدروس الدينية، وتأثيره في المجتمع المصري، خاصةً وأن المصريين يعتبرون “الشعراوي”، رمزاً للوسطية والإعتدال.
وهاجم “فوزي” الشيخ الشعراوي”، خلال استضافته في برنامج “نظرة”، عبر فضائية صدى البلد قائلاً إنه مهد الطريق وجعل الأرض خصبة، أمام الفكر المتطرف لكي يظهر ويتفشى في المجتمع المصري.. على حد وصفه.
وأضاف الإعلامي المخضرم “مفيد فوزي”، بأن الشيخ “الشعراوي”، كان سبباً في ارتداء بعض الفنانات للحجاب، هو ما أسماه الإعلامي الكبير “تحريض”، وليس عن محض ارداتهم، وهو ما أشار إليه أيضاً “رزق”.
رحم الله العملاق الشيخ محمد متولي الشعراوي فكان حق رجل وحق داعي وحق عالم وحق باحث وحق مفسر نحسبه علي خير ولا نزكي علي الله أحد فنحن لا ننتظر رايك ياضار فوزي فانت لست بمفيد
والنبى ما تتفلسفش وتعملنا فيها فهييم افندى وانت ايه علشان يتطرق فكرك لنقض عالم جليل مث الامام الشعراوى خليك فى الممثلات احسن وانت تفهم ايه فى هذه الامور دى ومش اوصلك لفكر سيدنا الامام الشعراوى اقولك واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما فمعزرة لك ايها الامام العظيم ان يتحدث فى حق جبابك الرفيع بعيض من الرويبضة
كذاب انت انسان لاتعرف شى عن الاسلام
مفيد فوزى علمانى لاينتظر من مثله الا قول السفهاء لانه ليس من المسلمين اصلا فكيف اخذته الجرائة لقول زور على مجدد الدين فى القرن التاسع عشر
أستاذ مفيد رأيك فى الشيخ الشعراى جانبه الصواب جملة وتفصيلا .
الشيخ الشعراوى كان مثال حق للإسلام الوسطى المعتدل وضد الاٍرهاب ورفض الانضمام للإخوان المسلمين، ونجاحه فى يهدى بعض الفنانات لارتداء الحجاب يحسب له وليس تحريضا يحسب عليه ، وارى ان ذلك قد اغضب سيادتك دون مبرر ، ونرجو الا يكون التعصب الدينى هو سبب رأيك الشيخ ، وللحديث بقية اذا شئت .
مفيد فوزى افاق وليس لا باعلامى ولا شيء مثلة مثل الافاقين الموجودين الان ولما ذا يتكلم بعد موت الشيخ يقول لنا راية فى شنودة ولا التانى الى انا مااعرفش اسمة
لعنة الله على مفيد فوزى وامثاله
لا داعي لأسئلته في الأمور الدينيه لانه لن يشكر في الإمام الشعراوي (ولن ترضي عنك اليهود ولا النصاري حتي تتبع ملتهم ) وكذلك اي صحفي مسلم لو تم سؤاله عن تواضرس لن يشكر فيه
لماذا يسال مفيد عن فضيله الإمام الشعراوي وهل سيشهد له بالإخلاص في دينه ( ولن ترضي عنك اليهود ولا النصاري حتي تتبع ملتهم) فلا داعي لأسئلته في الأمور الدينيه لان لو سال اي صحفي مسلم عن تواضرس لن يشكر فيه
مالك يامفيد وللاسف انت ولامفيد ولا حاجة