صرح مستشار البنك المركزي للشئون الصينية “مجدي عامر”، أن الفترة الماضية شهدت تطورًا للعلاقات بين مصر والصين، بالإضافة للتطور بنكيًا بين البنك المركزي المصري، والبنك المركزي الصيني، لافتا إلى أنه تم الإعلان رسميا عن الدخول في اتفاقية لتبادل العملات بدءاً من اليوم الخميس.
وأضاف مستشار البنك المركزي للشئون الصينية، خلال حضوره فعاليات منتدى الأعمال المصري الصيني، بوزارة الاستثمار اليوم الخميس، أن الصين تعد من أكبر الداعمين لمصر، حيث أقرضت مصر 1.8 مليار دولار، مشيرا إلى أنه تم مؤخرا إعلان إتمام المرحلة الأولى لتجديد الشبكة الكهربائية المصرية والتي قامت بها شركة ستيد بيرد الصينية في 10 أشهر فقط.
وكان البنك المركزي المصري، قد توصل إلى اتفاق مع البنك المركزي الصيني، لتبادل العملات بين البلدين، بهدف تخفيف الطلب على الدولار الأمريكي، من أجل السيطرة على سعر صرفه مقابل الجنيه المصري، والذي سجل أرقاما قياسية غير مسبوقة في تعاملات السوق السوداء والبنوك المحلية.
كما توقع عدد من الخبراء الاقتصاديين، أن هذه الخطوة سوف تؤدي إلى تراجع كبير في سعر صرف الدولار الأمريكي، داخل أسواق الصرافة المصرية، لأن الصين من أهم الدول المصدرة إلى مصر، وتبادل الجنيه المصري باليوان الصيني سوف يقلل الطلب على الدولار الأمريكي.
بصراحة خبراء بطيخ بيعتمدوا على العرض والطلب وناسيين خيبة الاقتصاد المصرى المنهار طب سوال إذا كان العرض والطلب على الدينار الكويتى والأردني والعمانى ضعيف جدا ةمفيش استيراد منهم ممكن تقولى يا جهبز لية اسعار البيع والشراء لهذة العملات ارتفع بجنون دة سؤال لو دكر جاوب ولو إجابتك لأنهم فى مصر مرتبطين بالدولار يبقى اية الجديد اللى هيحصل مع اليوان ثم الصين باستورد منها لعب أطفال وملابس وإبر بواجير يبقى يوان اية اللى هينافس الدولار ومن الاخر الناس اتعلمت الدرس ومحدش هيتنازل عن الدولار حتى لو فايدة البنوك وصلت 40% لأن ببساطة فى المقابل الدولار هيعلى بنفس القيمة فى نفس اليوم مش بعد سنة عشان تحصل على ال 40% بتوع فايدة البنوك حتى ولو العائد بيعرف شهرى يا عبقري للأسف تانى بيلعبوا بعقول الناس ومش فاضيين تنموا الاقتصاد المنهار