أكدت النائبة “ماجدة نصر” عضو لجنة التعليم والبحث العلمي بالبرلمان أن الاقتراح المقدم بشأن دمج مادتي التربية المسيحية والتربية الإسلامية في كتاب واحد يعتبر جديد ومفاجئ بالنسبة لنا، لافتةً إلى أن اللجنة لا تمانع دراسته في حال تقديمه بشكل رسمي.
وأضافت “نصر” أن هذا الدمج بين الدينين ربما يأتي بنتائج غير مرضية، حيث أن مادة الدين هدفها الرسمي معرفة كل طالب الكثير عن أمور دينه، بينما في حالة دمج المادتين ستصبح المعلومات أقل كثافة عن الدينين، مؤكدةً أنها لا تتفق تماماً مع هذا الاقتراح لأن الطالب لا يريد إلا معرفة ما يخص دينه فقط.
وكان قد طالب الدكتور”سعد الدين الهلالي” أستاذ الفقه بأن تكون مادة الدين عبارة عن علوم دينية تجمع بين مادتي التربية الإسلامية والمسيحية، مؤكداً أن ذلك سيؤدي إلى تسهيل التعامل بين المسلمين والمسيحيين والاختلاط بصورة طبيعية.
خطوة جيده ياريت تتم ستعمل كثيرا على تحقيق الوحدة الوطنية في البلاد وازالة التفرقة
عن اي خطوة تتحدث سيدي هل يعقل ان يدرس طالب مسلم التربية المسيحيه او العكس؟
انتو خلاص بقيتو تخرفو ربنا ينتقم منكم
وبالمرة يطلع لنا الطلبه بلا دين معين.ونبقى فى عصر التوحيد والوجوديه ان فى ربنا بس بلا دين معين.يعنى بشر مسخ
الافكار والمفكرين النبغاء اللى عندنا دول هما اللى ودوا التعليم فى داهيه.بلا قرف ارحموا ابونا بقى من تفاننكم اللى خربت التعليم ورجعته وراء.