في خلال اتصال هاتفي مع برنامج 90 دقيقة قامت زوجة اللاعب إبراهيم حسن السيدة جيهان، بسرد تفاصيل واقعة ضرب و محاولة سرقة ابنها على يد واحد من سائقي شركة أوبر، حيث كان نجلها حسن قد اتصل بشركة النقل طالبا سيارة أجرة لتوصيله الى مدينة الرحاب، و بينما كان نجلها في طريقه الى الرحاب طلب منه السائق هاتفه و لكن حسن رفض مما جعل السائق يرغمه على الرحيل من السيارة، و بعد ترجل حسن من السيارة خرج السائق خلفه و انهال عليه بالضرب.
ولكن العناية الآلهية أنقذت نجل إبراهيم حسن، حيث تصادف أثناء حدوث الواقعة مرور احدى سيارات النجدة و التي أنقذت حسن من يدي السائق، و تم اقتيادهما معا الى قسم الشرطة حيث تقدموا ببلاغ ضد السائق و اتهامه بالسرقة حيث و قد ثبت أنه صاحب سابقة جنائية و تعجبت السيدة جيهان كيف لشركة مثل أوبر أن توظف شخصا له سابقة جنائية .
رد سائق شركة أوبر على تفاصيل اختلافه مع نجل اللاعب إبراهيم حسن
و تكمل السيدة جيهان كلامها بأن السبب الوحيد الذي كان وراء تنازلهم عن المحضر هو عدم رغبتهم في جلوس و انتظار نجلهم داخل القسم، بينما نفى السائق معتصم محمد عبدالنعيم ما ادعته عليه السيدة جيهان و أن ما حدث هو عدم استطاعة نجلها أن يصف له العنوان الذي يتجه اليه بشكل صحيح، و أنه قد طلب منه الهاتف لكي يستطيع تحديد العنوان و عندما رفض الشاب و نزل من السيارة قام بتوجيه السباب الى السائق، مما جعله ينزل خلفه و قاما بتبادل اللكمات حتى مرور سيارة النجدة .
كما أضاف السائق معتصم محمد عبدالنعيم بأنه قد حرر محضرا أيضا ضد نجل اللاعب إبراهيم حسن، تهمه فيه بالسب و القذف و التعدي عليه بالضرب، و أن نجل اللاعب قد تنازل عن المحضر الذي تقدم به بسبب عدم رغبته في المبيت داخل قسم الشرطة.
اصدق نجل اللاعب تماما وبعد ان كنت اتعامل مع الشركتين كربم وأوبر تركت أوبر تماما منذ شهر كامل ولم يتسنى لي تقديم شكوي مكتوبة حيث انه لا توجد لديهم شركة وأرقام تليفونات اللهم الا تليفون السائق نفسه الذي سوف يقودك الي الجهة المرجوة ولما سالت سائق اعرفه يعمل طرفهم قال لي بالحرف الواحد انه يعرف فقط المكتب الذي يتبعه وصاحبه وهي عبارة عن مكاتب توكيل او تشغيل اما الشركة نفسها فهي في الولايات المتحدة الامريكية علي عكس شركة كربم لها شركتين رئيسيتين بالامارات العربية والسعودية وايضاً قمت بإرسال شكاوي كثيرة هنا بفرع القاهرة وتلقيت ردا ليس من القاهرة فقط ولكن من السعودية والإمارات ايضا وقاموا بدراسة فحوي شكاواي المتعددة وفعلا وجدت تحسنا ملموسا فعلا حيث ان المشكلة في السائقين فعلا
ان شاء الله يكون في تحسن لانها خدمة بنحتاج اليها كثيرا
لايمكن اصدق القصة دي ابد لسبب واحد
ان جميع من يعملون في اوبر من زوي الاخلاق وفي نفس الوقت لايمكن لحسام حسن او ابراهيم حسن يخلفوا واحد عنده اخلاق
حقيقي جميع من تعامل معهم يشهد لهم بحسن الخلق