لاشك أن القتاوي حول معاملات البنوك كثيرة ومختلفة فلا يتفق الكثيرون على فتوى واحدة فبعض المشايح يحلونها والأخرون يحرمونها، لذلك يكثر الجدل في هذه الفتوى ولكن كثرت النصوص القرآنية والأحاديث التي تؤكد حرمة الربا، حيث ورد حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “اجتنبوا السبع الموبقات” وذكر منها… “وأكل الربا”.
وفي فيديو أثار الكثير من الجدل، ظهر داعية إسلامي يدعى الشيخ “محمد توفيق” يرد على أحد المتابعين لبرنامجه الذي استفسر عن حرمة فوائد البنوك وهل تعتبر ربا أم لا، جاء رد الشيخ مؤكداً أن فوائد البنوك لا حرمة فيها وأنها حلال شرعاً وليست ربا، قائلاً : «فوائد البنوك حلال حلال حلال».
وأضاف “توفيق” خلال برنامجه الذي يقدمه “فتاوي” عبر قناة الحياة الفضائية أن العميل عندما يضع أمواله بالبنك فإنه يعتبر شريكاً في بعض المشروعات التي يحددها البنك.
فوائد البنوك قد تكون حراما وقد تكون حلالا ولكنها اذا حرمت فليس من باب الربا ولكن قد تكون دخلت فى تمويل ما هو محرم شرعا كالخمور والدعاره المستتره وراء السياحه وفى كثير من الاحيان باكل اموال الناس بالباطل عن طريق اعاده اقراض المقترضين بقرض ربويه توصلهم الى الافلاس والسجن وعلى المؤمن ان يتجنب الشبهات ان استطاع اما فائده الايداع فهى مرتبطه بالحفاظ على قيمه العمله وتشجيع الادخار وتحدد وفقا للتضخم واتجاهات الدوله المنتجه للعمله فهى غالبا لاتجر نفعا ولكن هى تعويض عن جزء من ضعف العمله والله تعالى اعلم
وأية الجديد ما الكابتن شيخ الأزهر وجميع مفتيين مصر الحالى والسابق أجمعوا على أنها حلال ولية كاتب الخبر كاتب تثير الجدل انت عاوز الناس تسحب فلوسها من البنوك وبعدها الدولة تشحت لأنها فى الوقت دة هيجيب منين ال 11 مليار اللى الدولة بتستلفها كل يومين فى صورة أذون خزانة وبطل اشاعات يا كاتب الخبر