في بداية شهر أكتوبر الماضي أُثيرت أزمة كبيرة بين شركة أرامكو السعودية وبين الحكومة المصرية، بعد أن قررت الشركة عدم ارسال الشحنة الشهرية المتفق عليها والمتعاقد عليها بين مصر والسعودية، وفي ذلك الحين أكد المتحدث الرسمي لوزارة البترول أن الشركة أخبرتهم شفهيا بأنها لن ترسل فقط شحنة هذا الشهر لأسباب لم تبديها لهم، وأكدت الوزارة بأن الحكومة ترتبط بتعاقد مع أرامكو يقتضي مد مصر بكميات متفق عليها من البترول في بداية كل شهر.
وبرغم أن عدد من وكالات الأنباء العالمية على رأسهم رويترز، وعدد من المواقع الإخبارية المعارضة، أكدت أن الشركة لم تخبر مصر بأي شىء وأنها لن تورد لمصر أي شحنات بترولية مرة أخرى، إلا أن وزارة البترول والإعلام المصري في ذلك الوقت أكد كذب هذه الإدعاءات، وأضافوا أن الشركة أخبرت مصر بأنها لن ترسل فقط هذه الشحنة، واتهموا من يروج عكس ذلك بالخائن والعميل وغير ذلك من التعبيرات.
إلا أن هذا الشهر كشفت نفس الصحيفة وهي الوطن على لسان نفس الشخص وهو المتحدث باسم وزارة البترول حمدي عبد العزيز، أن الشركة لم ترسل لمصر الشحنات البترولية للشهر الثاني على التوالي دون أن تبلغ مصر بذلك كما حدث الشهر الماضي، وكأن الصحيفة والمتحدث نسيا أنهما في الشهر الماضي أكدا أن الشركة أبلغت وزارة البترول بعد مدها بشحنة أكتوبر فقط.
وتساءل عدد من النشطاء إذا كان بالفعل هناك تعاقد بين الشركة والحكومة المصرية، كما يقول المتحدث الرسمي لوزارة البترول فكيف لهذه الشركة العالمية ألا تنفذ هذا التعاقد، وما موقف الحكومة المصرية من إخلال الشركة بهذا التعاقد.
السيسي ونظام السيسي لم ولن يخيف العرب وأسود السنة العرب أبدا ، الشعب السعودي والشعب اليمني ، أخوة على نفس الارض ونفس اللغة والدين والهدف والمصير ، ولو اجتمعت أيران وروسيا وامريكا وكل قوى الشر والعدوان لهزيمة السعودية واليمن فلن تفلح أبدا ، مخطط العدو الايراني الفارسي ، شرق أوسط أيراني جديد ،،،،،يفشل فشلا ذريعا في اليمن العربي والجنوب العربي والجزيرة العربية والخليج العربي ، ومطاردة وملاحقة فلول عصابات الحوثي الايراني وعصابات المخلوع صالح السنحاني تسير على قدم وساق في صعدة وصنعاء وعمران وذمار والمحويت وريمة والبحث عن المليارات المنهوبة والمخفية تحت الانفاق في هذه المناطق .
يا ويت نبطل العشم الزائد في اخواننا بالسعودية ونعرف ان كل بلد يجب ان تعتمد علي نفسها واللي بيدفع ثمن البنزين الشعب فيا ريت نشوف شركات اخري وندفع الفلوس بدل الاتفاقات
وكدة كدة بناخد ثمن البنزين من الشعب يبقي ندفع للي ترسي علية المناقصة للتوريد ونحاول الاعتماد علي انفسنا في توريد احتياجتنا
سواء البترولية او الغذائية
وما حكم في ماله ما ظلم
كله كلام في الهجايص والشركه بتمد مصر وكل شئ تمام من تحت لتحت وباوامر صهيونيه بس دا شو اعلامي امام الشعب السعودي علشان الازمه الداخليه لاتكون اقتصاديه سياسيه