بعد عدة سنوات من تسديد الجزائر لأغلب مديونيتها الخاريجة بعد قرار رئيس الجمهورية الجزائرية عبدالعزيز بوتفليقة بالتسديد المسبق للديون الخارجية التي كانت تقارب 30 مليار دولار مع بداية الألفية وهو ما جنب الجزائر خسارة عدة مليارات من الدولارات بعد ارتفاع أسعار الفائدة.
لكن مع أزمة تراجع أسعار المحروقات في الأسواق الدولية التي تعتبر تمثل أغلب صادرات الجزائر في مقابل الإرتفاع الكبير للواردات إضافة إلى تراجع إحتياطي البلاد من العملة الصعبة إرتأى المسؤولون الجزائريون على ما يبدو العودة للاستدانة الخارجية التي لطالما تغنوا بها كأحد أكبر إنجازات الرئيس الجزائري حين قرر التسديد المسبق للديون الخاريجية.
وقد أعلن البنك الإفريقي للتنمية عبر موقعه أنه منح قرضا بقيمة 900 مليون دولار للجزائر عبر بيان نشر في موقعه الإلكتروني بغرض تمويل برامج الصناعة وزيادة قدرة الجزائر التنافسية في مجال الطاقة.
هههههههههههههههههه لما يكون فنانات تظهر النقود كدابين سراقين نحن لنقاسو
الجزائر دولة مصدرة للنفط والغاز ، ولا احد عارف فلوس النفط والغاز الجزائري بتروح فين ، الاجراءات الاقتصادية ضرورية جدا لتنمية وتنشيط الاقتصاد المصري مع مراعاة احوال ومعاناة ملايين من الغلابا في مصر ،،،، اليمن اليوم يسحق عصابات أيران وعصابات سنحان ،،،، حسن نصر الات ونوري المالكي وحيدر العبادي والسيستاني وقاسم سليماني وعبد الملك بدر الدين الحوثي وغيرهم ، كلهم مجرد عبيد وخدم لملالي أيران ومرشدهم ، وملالي أيران ومرشدهم وعبيدهم وخدمهم ، هم الاشد خطرا على الاسلام والمسلمين والمنطقة والعالم وخطورتهم اكبر من خطورة داعش والقاعدة و هم اعداء الاسلام والسلام .
“المسؤولون”
راحت لبلاد في كيل الزيت … مسحوا ديون الكحلان واحنا حصلنا .