المحلل الإقتصادي عمر الشنيطي، المدير التنفيذي لمجموعة مالتيبلز للاستثمار، أكد على حسابه على الفيسبوك في تدوينة مثيرة، أن مصر تنتظر أيام سيئة قادمة وصفها بالصعبة جداً عما هو موجود حالياً، حيث أشار في تدوينته إلى أنه بعد تنفيذ مصر لمطالب البنك الدولي للحصول على القرض، والتي بدأت فعلا بالشروع في تنفيذ تلك الشروط خلال الأيام الأخيرة.
حيث تبقى شرطين أساسيين وهما تحرير سعر صرف الدولار، وخفض الدعم على المواد البترولية، وقد حذر الشنيطي من ارتفاع آخر قادم في الأسعار، وأن القوة الشرائية سوف تتأثر بشكل كبير جداً، وأضاف أن ذلك سوف يؤدي إلى مشاكل أسرية، وأن حالات الإنفصال سوف تزداد نظراً للمشاكل الزوجية، التي سوف يكون سببها الحالة الإقتصادية السيئة.
وأوضح عمر الشنيطي أن التظاهر ليس حلاً، ولكن يجب على أفراد الأسرة الإستعداد لتلك الفترة، ولا ضير من أن يبحث الرجل عن وظيفة أخرى بجانب وظيفته الحالية، لتوفير دخل إضافي له ولأسرته يساعده على تخطي تلك الفترة الصعبة جداً.
ابدا بنفسك اولا يا خبير العكننة ان شاء ستنمر من عنق الزجاجة ده نتيجة عقود سابقة من الديون حان وقت السداد وربنا يقوىنا جميعا ليكون مستقبل اولادنا احسن
طب متبداء انت الاول واحنا وراك يا جهبز التدبير المعيشي
يا ريت انت كمان تخلي من عندك تطبخ وتبيع اكل
هذا هو مصيرنا .عايشين علي الديون منذ عقود ولازم ندفع الكمبيالات الان. ولا يوجد من يقرضنا الا البنك الدولي.ماذا تفعل ياكاتب التعليق.هذا ما زرعناة وحان وقت الحصاد.ليس امامنا اما التحمل او الانتحار .علينا بالعمل ومواجهة الواقع بالتوفير حتي في الأكل .
كلام جرايد فقط.هل المتخرجين لاقين شغل لما اللى لسه بيتعلموا يلاقوا شغل.والست اللى قاعده بالبيت وتخطت عمر الشباب هتلاقى شغل والبنات الخريجات مش لاقيين.قول كلام له معنى.ولا تقصد الطبقه الوسطى والفقيرة تشتغل خدامين عند الحراميه