أعلنت وكالة “رويترز” للأنباء، في نبأ عاجل منذ قليل، بأن رئيس الوزراء الإثيوبي، “هايله مريم ديساليغنه”، قد أعلن حالة الطوارئ في البلاد بعد شهور من الاحتجاجات، المطالبة، بمزيد من الحريات، خاصةً بعد مقتل العشرات من قبائل “الأورومو” المعارضة على يد قوات الامن الإثيوبية، واصابة المئات.
كما شهدت اثيوبيا خلال اليومين الماضيين، مقتل سيدة أمريكية في هجوم بصاروخ شنه متظاهرون. فيما تعرض بعض الشركات للاستهداف بزعم صلتها بالحكومة.
كان التليفزيون الإثيوبي، قد وجه اتهام لمصر، بدعمها للمعارضة الإثيوبية، ونشرها صوراً من اجتماعها بالقاهرة، بحسب وكالة الأناضول، إلا أن الخارجية المصرية، نفت تلك التصريحات، وقالت إن ذلك يستهدف النيل من العلاقات الطيبة بين البلدين.