فجرت صحيفة “الحياة اللندنية”، مفاجأة، بعد كشفها عن كواليس اجتماع الرئيس “الفتاح السيسي”، مع محافظ البنك المركزي، المهندس “طارق عامر، وأن الاجتماع كان رسالة ببدء العد التنازلي لتعويم الجنيه المصري، مستندة أيضاً إلى خطاب رئيس الجهورية الأخير.
وأوضحت “الحياة”، بأن “السيسي”، تعهد بضخ كميات من السلع بأسعار مناسبة بصرف النظر عن سعر العملة، قبل اجتماعه طارق عامر، قرار وهو ما يشير إلى قرار، وشيك بخفض العملة، لافتة، كما توقع خبراء اقتصاديون، باتخاذ البنك المركزي قراراً بخفض الجنيه المصري قبل اجتماع صندوق النقد الدولي الأسبوع المقبل.
وأضافت الصحيفة اللندنية، بأن “السيسي”، مطالباً بـاتخاذ الإجراءات اللازمة كافة لمواصلة خفض الدين العام وزيادة الاحتياطي النقدي، مع ضرورة مراعاة محدودي الدخل وعدم تأثرهم بأي إجراءات إصلاحية.
ومن ناحية أخرى، كشف بنك الاستثمار “”بلتون فاينانشيال”، اليوم الأحد، بان القرار المنتظر بـ”تعويم الجنيه”، خلال الأيام القليلة القادمة وخاصةً بعد الاجتماع بين رئيس الجمهورية ومحافظ البنك المركزي، سيجعل سعر الدولار يتراوح بالبنوك الرسمية بين 11.5 جنيه و 12.5 جنيه.
الخرفان سبب الخراب …اللى رفع المرتبات اربع اضعاف والبلد فى حالة ثوره وتوقف عن العمل هو سبب الخراب …المعروض قل والقوه الشرائيه زادت بزيادة المرتبات ….عمل مخابراتى أجنبى مدمر للبلد نفذه الخرفان لعنة الله عليهم الى يوم الدين
لااسف طارق عامر ليس رجل اقتصاد ولا خريج تجارة ولا هندسة عشان نقولة المهندس طارق عامر لانة خريج كلية اداب وعجبى ورءيس الوزراء مهندس بترول ووزير التموين خريج الكلية الحربية ومش بعيد يكون وزير الصحة خريج معهد فنى صحى فعلا البلد فى ايد امينة وفتحية وحسنات وشكرية ولسة ياما هنشوف العجب
فاكرين لما كان سعر الدولار =٦.٥ في عهد دكتور مرسي حسبه الله ومن معه دون مليارات الخليج ومليارات صندوق النقد