اعتمدت المملكة العربية السعودية تطبيق التقويم الميلادي اعتباراً من اليوم الأحد الموافق 2 أكتوبر 2016، والذي يوافق رأس السنة الهجرية، على عكس المتعارف عليه في السعودية باعتماد التقويم الهجري منذ 86 عاماً، وجاء ذلك استجابة لقرار رئيس مجلس الوزراء السعودي.
هذا وقد صدر قرار تطبيق التقويم الميلادي بدلاً من الهجري، بعد حزمة من القرارات الصارمة التي اتخذها مجلس الوزراء السعودي مسبقاً لتقنين الصرف الحكومي، على رأسها إلغاء بعض المكافآت التي كان يتقاضاها الموظفون، إلى جانب إجراء تعديلات على فترات العمل الإضافي والندب، وإيقاف العلاوة السنوية التي يتم صرفها على رأس كل سنة هجرية، وتعديل مكافآت ورواتب الوزراء وكبار المسئولين في الدولة.
وأفادت مصادر مسئولة في الحكومة السعودية نقلاً عن وكالة سبوتنك الإخبارية، بأن الحكومة السعودية اعتمدت قرار إلغاء العمل بالتوقيت الهجري لتقنين الصرف والتوفير من رواتب الموظفين، نظراً لأن اعتماد التقويم الميلادي، سيخصم نصف شهر من الراتب السنوي لكل موظف، لأن الموظف السعودي كان يحصل على مرتبه كل 25 يوم في الشهر الهجري، والسنة الهجرية أقل من السنة الميلادية بما يقارب 15 يوماً.
ورب الكعبة هي الردة الصريحة عن دين الله ولكم الويل يا ال سعود والمتواطئن معهم والراضين بحكمهم يامن بدلتم دين الله بدين ابليس عليكم لعنة الله وملائكته والناس اجمعين خبتم وخسرتم والله خاب من حارب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم والله الندم والحسرة والهزيمة لمن حارب الله ورسوله من ارض الحرمين يا جهلة يامنافقين الا لعنة الله على ال سعود ومن بايعهم وشاركهم الا لعنة الله عليكم .
التوجيهات أتت من الخارج
سقطه سيندمون عليها – كنا نتمنى ان تحذو الدول الاسلاميه حذوهم