منذ حصوله على البراءة من مجموعة من القضايا التي أُتهم فيها رجل الأعمال المصري الشهير أحمد عز منذ ثورة 25 يناير، ولم يظهر عز مطلقاً خاصة بعد أن أُشيع أنه سوف يقوم بالترشح لإنتخابات مجلس الشعب الأخيرة، إلا أن رفض المجتمع والإعلام في ذلك الوقت جعله يتراجع عن هذا الأمر، إلا أنه بدأ في الظهور مرة أخرى منذ أيام وبالتحديد في سيلفي نشرته زوجته شاهيناز النجار أثناء قضاءهم أجازة سويا على يخت في عرض البحر.
وأمس ظهر أحمد عز للمرة الثانية ولكن من خلال مقال كتبه في صحيفة المصري اليوم تحت عنوان “دعوة للتفاؤل” ، حيث وجه رسالة للشعب المصري بأن الوضع الإقتصادي في مصر ليس سيئاً لهذه الدرجة التي يتحدث عنها الجميع، وأن كل الدول حتى الكبرى مرت بتلك الظروف مثل بريطانيا وفرنسا وغيرها من الدول، والتي سبق وإقترضت مليارات من بنك النقد الدولي.
كما توجه عز برسالة أيضاً للنظام الحاكم طالبه فيها بالنمو لأن هو مفتاح الحل لما يظهر بأنه أزمة في مصر، وذلك لإستغلال المبالغ التي يتم إقتراضها حتى لا يزيد الدين الخارجي بشكل سلبي، فإذا كان هناك نمو أصبح الدين غير مخيف وليس له تأثير سلبي على الناحية الإقتصادية.
اين يقع دور الراسمال الوطني من عملية النمو الاقتصادي في مصر وهل الدولار يعد من اهم الاسباب في ما تعنيه مصر بالاضافة الى الارهاب المحلي والمستورد وماهي الاجراءات المتخدة لتحسين الناتج المحلي في ضل الوضع الاقتصادي الهش الدي تعانية مصر وهل الاجراءات المتخدة كفيلة في ترميم الوضع واجتثات الفساد المستشري في البلاد .وهل سيضل الاقتصاد المصري يعتمد على المساعدات الخارجية من الدول الشقيقة والصديقة وعلى التبرعات المحلية .