نشرت “شاهيناز النجار”، عضو مجلس النواب الأسبق، اليوم الأربعاء، صورة لها عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، وهي بصحبة زوجها، رجل الأعمال الشهير “أحمد عز”، والأمين العام السابق للجنة السياسات بالحزب الوطني، أثناء قضائهما إجازة عيد الأضحى، على أحد “اليخوت” المملوكة لهما.
ومن ناحية أخرى، رصدت بعض التقارير الصحفية، أبرز المعلومات عن اليخت الخاص بـ”أحمد عز”، والموجود بمارينا، والذي يطلق عليه، اسم «AHMED AK»، ويقوده القبطان التركي “أكن”، الذي يتقاضى شهرياً ما يقارب الـ7 آلاف يورو، فضلاً عن ادارته، التي يتبادل عليها، 4 افراد.
وأشار التقرير، بأن سعر اليخت لا يقل عن 50 مليون جنيه، وفقًا لأحد مثمني اليخوت، ورغم ذلك، لا يتردد عليه “أحمد عز”، كثيرًا إلا مرة أو مرتين في السنة.
من هول ما قد أصابني من الذهول … لا تسعفني الكلمات كي أعبر بها … ولا يسعني إلا أن أقول … ( أحيه ) .
فعلا حكومة وسخة وقضاء اوسخ لما يعرفوا ان الشعب هاج وعمل ثورة بسبب النجس احمد عز والمصريين يشاهدون انه حرامي وفي الاخر القضاة الوسخة يخرجوه براءة ولا يشتطروا الا علي الغلبان الي بيسرق علشان ولاده تعيش ويسجنوه بالخمس والعشر سنين
لحمة ودهب يقوت مرجان ودولارات واسترليني ويورا ونسوان كمان
أَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (77) قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِنْدِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلَا يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ (78) فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (79) وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ (80) فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُنْتَصِرِينَ (81) وَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالْأَمْسِ يَقُولُونَ وَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَوْلَا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (82) (القصص)
هو مش كان بيسرق فى الحديد … لا لا .. ومازال بيسرق … برافوا للحكومه راعية الحراميه
حسبنا الله ونعم الوكيل