ذكرت وسائل الإعلام الروسية عن تعرّض سيارة الرئاسة الرسمية لحادث تصادم مباشر نجم عنه مقتل سائقها، ولكن الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين”، لم يكن يستقل سيارة الرئاسة السوداء من نوع BMW لحظة الحادث، الذي وقع حينما عبرت سيارة من الطرف المقابل للشارع لتصطدم مباشرة ووجهاً لوجه بالسيارة الرئاسية.
هذا وقد أظهرت، صور كاميرا المراقبة لقطات وقوع الحادث في العاصمة الروسية موسكو حينما ارتطمت سيارة مرسيدس بالـBMW الرئاسية و تهشّمت واجهة السيارتين، في حين أكد الإعلام الروسي، بأن السيارة كان يقودها في تلك اللحظة سائق بوتين الرسمي المفضل الذي لقي حتفه على الفور فيما نجا الرئيس الذي لم يكن في السيارة أصلاً.
هذا وأكد الأطباء والطاقم التمريضي الذين ذهبوا لمسرح الحادث، بأن سائق السيارة الرئاسية فارق الحياة بع الحادث مباشرة، فيما أُخِذ سائق المرسيدس الذي كان يقود وحيداً إلى المستشفى في حال حرجة.
طبعا الامر خطير جدا من قلب الصراع—تفضلو-
الاقتباس–
رد وتعليق مقتبس ومنقول—
حيث اتى فى ثنايا تعليق المراقب الاعلى لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان امين السر السيد-
وليد الطلاسى —
قوله–
بانه هاهو الاعلام العالمى ينقل اليوم خبر يقول حرفيا(بان القدر انقذ الرئيس بوتين من حادث مروع لقى سائقه الخاص فيه مصرعه)-
وفى الحقيقه انه قبل ايام تعد على اصابع اليد كان هناك رد ساخن جدا على الرئيس الروسى السيد-بوتين-
ابلغ فيه ارفع مراقب بل مقرر حقوقى و ارفع رمز اممى سامى مستقل مدنى ثورى مدنى وسياسى بل وعقائدى وثقافى بالامم المتحده وهو امين السر السيد–
وليد الطلاسى—
حينما رفع تهمة الازدراء الدينى عن الرئيس الروسى السيد–بوتين–جراء خطابه مع الرئيس التركى السيد-اردوغان–وقوله (يبدو ان الههم امرهم بذلك)فكان الرد الساخن هنا ممن بات يوصف ويعرف بالمحارب الرهيب وصاحب مصر لابل من اتى بالعهد القديم صفته ثائرا للحق وللحقوق وبانه محامى–وانه المايسترو الصعب السيد-
وليد الطلاسى—
فكما تلاحظون انه لم يتم نشر ذلك التعليق والرد اعلاميا فقد كان الجميع سيقراء الرد والتعليق على انه استعراض بالكلام الكبير بالرد على الزعيم الروسى السيد-
بوتين–عدا ان التعليق سيراه الاخرون انه روحى وهو غير ذلك لاشك-
بل هاهو التعليق اذن والرد بصفحة الرمز الاممى الكبير بالفيسبوك وهى باسم(الثائر الحقوقى العالمى المستقل)فبالعوده للتعليق والرد هنا سيلاحظ بل ويجد الجميع من المتابعين ان الرد له ايام قلائل فقط-كما تقدم ذكره والاهم والاخطر هنا هو بالتعليق هو-وصف الرمز الكبير للرئيس بوتين من يكون (الاله)جل وعلا وبانه لااله غيره الواحد الازلى سبحانه وتعالى وهو من يحمى الرئيس بوتين باقداره جل وعلا وقضائه بل وقهره جل وعلا لكل الخلائق– هو سبحانه من يحمى بوتين من ان يطلق عليه اقرب حراسه او مقربيه رصاصه واحده فيسقط فاطس كما يقول العرب–ميتا—
واذا بالاخبار تتناقل عالميا اليوم- عن ان القدر انقذ بوتين من حادث مروع ذهب ضحيته سائقه الخاص وان القدر انقذ بوتين من ان يكون بالسياره التى اصبحت حطاما ومات بها سائقه فقط–وانه لاشك رب القدر والامر هنا من قلب الصراع
كما وابلغ الرمز الاممى الكبير الرئيس بوتين باحترامه لكل اتباع الديانات سواء منها السماويه او غيرها فالدين والعقيده يجب احترامها مالم تنقلب الى حروب باسم الديموقراطيه ولعب الاحزاب والحكومات بالارهاب وبانتهاكات حقوق الانسان-
فكلمة (الههم)تلك من الرئيس بوتين قابلها الرمز الكبير والمحارب الرهيب صاحب مصر وفتى الشرق العظيم-اذن السيد-
وليد الطلاسى–
باحترامه للنبى الكبير والرفيع السيد-عيسى ابن مريم عليه السلام هو وامه الطاهره بقصة مقتل النبي يحي ابن زكريا وهو ابن خالة السيد المسيح عيسى ابن مريم–وان الرب الاله لايمكن ان يكون له ابن خاله اطلاقا وهذا اتى ومعروف بالاديان السماويه الثلاث ومع ذلك كل الاحترام كان وسيبقى لمن يؤمن بالمسيحيه وغيرها بالعالم—واحترام فكرهم وما يعتقده بنى الانسان ومن ضمنهم امة العرب والمسلمين حيث يوجد اختلاف بالنسبه للاله جل فى علاه الواحد الفردى وهو اله الجميع ولجميع خلقه-–
وختم بقوله للرئيس بوتين بان الاولى ان–تتكلم بكلام على قدك ولاتدخل فى مواضيع وامور هى اكبر منك واكبر من الكون جميعا بمن فيه لاشك–
–ووصف موقف روسيا بالامم المتحده انه بمثل صراخ رئيس الفلبين بالامس على حقوق الانسان بالامم المتحده شتما وسبابا والحال ضعف روسى داخل اروقة الامم المتحده تماما مثل الفلبين وصراخ رئيسها بالامس – وهذا داخل اروقة الامم المتحده ومجلس الامن انما هو اهم بموازين القوى من الحرب بسوريا او بغيرها اذ ان الرئيس الفلبينى كان يسب ويشتم اميركا التى تعبث وتلعب بحقوق الانسان من خلال تعييناتها خاصه (لامير اردنى)جعلته اميركا مفوضا لحقوق الانسان حكومى انما ينطق بلسان الاستقلاليه حتى تلاعبو به بالامس القريب بمهزلة قيام الامير الاردنى بانتقاد المرشح الامريكى ترامب متجاهلا اغلب ماذكره المرشح الامريكى عن امر الارهاب وداعش وغيره خاصه مما هو بلد الامير ونظامه الحاكم بالاردن طرف فيه بلعبة مقتل الكساسبه كبديل عن الشرعيه الدوليه للمشاركه بالحرب خارج اطار الشرعيه الدوليه–تلك التى هى
ممثله بالامم المتحده ومجلس الامن الدولى مااضعف التحالف الدولى المزعوم وانهياره بسبب دخول روسيا والصين خلفها على الخط فى سوريا وغيرها –فلا اعلم كيف يمكن ان يقبل اى امير كان بالعالم بتولى منصب حقوقى يعلم تماما بانه بسبب هذا المنصب المستقل قامت حروب عالميه و ان تلك الصفه لانها غير مستقله وصاحبها معين حكوميا يعتبر لاشرعيه له وليس مفوض حيث لايحق للحكومات التفويض للمستقل الحقوقى اطلاقا بل حمايته فقط برغم الصراع معه-فمن يقبل بلعب دور قذر باسم الاستقلاليه وهو حكومى معين بحقوق الانسان وهناك حرب مع ارفع رمز اممى ومقرر سامى حقوقى وايديولوجى و(مستقل)مؤسسى ويصمت او يلعب بانتقاد ترامب فى حملاته مع هيلارى فتلك مسخره ومهزله يجب ايقافها وذلك باقالة الامير الاردنى فورا قبل محاسبته دوليا–
نعم—
-ماذا والا هنا ستقوم الحرب العالميه الثالثه ––
هكذا الموقف بالصراع الاممى الكبير اليوم—
ولذلك كان صراخ الرئيس الفلبينى بالامس بل وشتمه للرئيس الامريكى السيد-اوباما انما بسبب علمه مثل غيره من الحكومات بان من يلعب باسم حقوق الانسان بالامم المتحده وبالخارجيه وهيومان رايتس وامنيستى وغيرهم ومن يصدر التقارير الحقوقيه اجراميا وحكوميا باسم الاستقلاليه انما هى اميركا واوروبا ممثله بالدول الكبرى فهؤلاء هم اللاعبون وليس الامير الاردنى بالطبع ولاغيره ايضا مستقل وسيبقى الجميع تافهين بلا ثقل ولاشرعيه لانهم حكوميين صغار واقزام امام اجرام الدول الكبرى قبل دولهم وانظمتهم الهشه والصغرى–والرئيس الفلبينى ومافعله بالامس مع اوباما خير دليل على ذلك–
وعليه اذن–فانه
نفس الامر متعلق بمن يتم تعيينهم كممثلين للمسلمين ومفتين للاقليات بالدول الغربيه فلا شرعيه لهم البته لفعل تلك الجريمه وفرض الوصايه على المسلمين وملابسهم وذبح لحومهم لله وجعلها اجنده لكل متطرف حزبى او جبهوى او حكومى ا و برلمانى صعلوك-وسواء كان اميركا اوكان فرنسى او بريطانى او غيرهم–
اذ ان القمع هنا هو سيكون باسم لعبة مكافحة الارهاب—ليضعو مؤتمرات لصعاليك المعممين سنه او شيعه وحزبيين وارهابيين او من الفلول من المشيخة المنهاره ومن اللاعبون باسم (سنه شيعه حزبيا وديموقراطيا واللذين هم منهارون اليوم) ويلعبو بهؤلاء بوضعهم ائمه وهاهم يسجنون شخصا لااحد يسمع به فى العالم الاسلامى بالسجن خمسة اعوام ببريطانيا فيصفونه بانه اشهر داعيه اسلامى وهو مؤيد لداعش واسمه(انجم شودرى)من باكستان–ولانعرفه اطلاقا نحن العرب ولاعبى بل وصانعى القرار–جعلوه يمثل امه الانجليز–
ختاما-
فقد تعرف الجميع اليوم من الطواغيت والاذناب للغرب وغير العرب كيف يكون القدر الالهى قد انقذ بوتين من ان يقتل برصاص من اقرب مقربيه كما ابلغه الرمز الكبير ليجد بعد ذلك بايام حيث يبدو انه لم يقتنع ولم يلزم حجمه الفعلى سواء هو او غيره ايضا امام (الله)جل وعلا فكان الحادث المروع لسيارته ومصرع سائقه المفضل والخاص درسا لكل هلفوت ولكل صعلوك طاغى بالعالم—واعلمو انه لو وضعت لكم هذا الرد بجميع الصحف لاخذ جانبا روحيا فقط وليس سياسيا كما يجب- انما هكذا هو الصراع القائم والمستمر بلاشك وانه الصراع الاممى الرهيب بلا ادنى شك–
هذا وللمنازلات اربابها–
مع التحيه—
حيث انتهى المقتبس هنا مما اتى به التعليق حسب المصدر من الرياض هنا–
حرر بتاريخه-
الرياض-
وقعه الرمز الاممى الكبير امين والمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان امين السر السيد-
وليد الطلاسى–
مكتب حرك 8765د
554ك-ب33ن
—-معتمد دولى سيدى -443ت-
5666ط ع-د-ل 33
—