فجرت صحيفة “هاآرتس” الإسرائيلية، مفاجأة كبرى، بعد كشفها، بأن “السيسي”، مرشح للحصول على جائزة “نوبل”، ليكون الشخصية المصرية الخامسة الحاصلة على الجائزة، بعد 4 شخصيات، نالت شرف الفوز بهذه الجائزة، في مجالات الأدب والعلوم والسلام.
وأضافت الصحيفة العبرية، في تقرير لها، بأن الميزات، التي رفعت من أسهم “السيسي” في الفوز بالجائزة، تتمثل في، تحسين العلاقات بين الأقباط والمسلمين، ومحاربة الإرهاب في سيناء، وأيضًا النهضة بالاقتصاد، لذلك يمكن أن يصبح خامس مصري يحصل على جائزة نوبل، بعد نجيب محفوظ، وأنور السادات، وأحمد زويل، ومحمد البرادعي.
وأضافت الصحيفة، أن السيسي تولى حكم مصر، في ظل انهيار الاقتصاد ووعد بإصلاحه بعد ظروف الثورة وحكم المدة القصيرة للرئيس الأسبق “محمد مرسي”، بالإضافة لتجديد الخطب الدينية في أكثر من 200 ألف مسجد بالجمهورية، رغم اعتراض، الجهات المسؤولة في الأزهر ووزارة الأوقاف.
وأشارت الصحيفة، بأن قادة الكنيسة، على الأقل سيرتاحون لفكرة أن السيسي أصبح فاتحاً بابه لهم، على عكس ما يراه بدو سيناء الذين ينتظرون تطبيق الحكومة لخطة التطوير المقررة في شبه الجزيرة.
ربنا يخدكم انتم الاثنين
انتم مستعجلين على الجدع كده ليه هو الحلم هيتحقق