يعيش المواطن المصري الآن حالة من القلق والتوتر بعد ارتفاع أسعار الدولار أمام الجنيه المصري، وزيادة الأزمة الاقتصادية التي تتعرض لها البلاد، وارتفاع أسعار السلع، إلى أن أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية عن عدة مفاجآت سارة للمواطن المصري.
مفاجآت سارة يعلنها الرئيس السيسي
- انخفاض سعر الدولار مقابل الجنيه المصري، خصوصاً بعد قيام الحكومة المصرية باتخاذ إجراءات لازمة واقتراض 12 مليار جنيه من صندوق النقد الدولي من أجل السيطرة على أزمة الدولار، بعد كسره حاجز الـ12 جنيه.
- افتتاح مشروع قومي جديد بمحور قناة السويس الجديدة.
- العفو عن البعض من سجناء الرأي وبعض الصحفيين، بالإضافة إلى تحسن الأوضاع الحقوقية بالمجتمع.
- الإعلان عن تطور بمشروع الضبعة النووي، أعلنت عنها رئاسة الجمهورية منذ عدة أيام، بالإضافة إلى الإعلان عن المرحلة الاولي لبدء مشروع الضبعة، كما أن المشروع يتحمل الزلازل والرياح والحرائق ويتمتع بدرجة عالية من الأمان.
- زيادة بنسبة 10% لمرتبات العاملين بالدولة والقطاع الخاص، دون المساس بمحدودي الدخل.
- العمل على افتتاح مبنى الركاب رقم 2 بمطار القاهرة الدولي، من أجل توفير مساحة لـ3 مليون راكب سنوياً، حسبما أشار مصدر بوزارة الطيران المدني.
عررررررررص كبيررررر
ربنا معاك يا ريس
افلح ان صدق ، فقدنا الثقة فى كل رموز الدولة ، هل جزاء الموظف البسيط بعد سنوات الخبرة يقل راتبه ، والقطط السمان (ايام السادات ) الغيلان (ايام السيسى) رواتبهم فى تضاعف مستمر .
البلد مش ضعيفه الضعف في الإرادة!!!ده مخطط لضعف الدول المهمه على قد مستوى أهمية الدوله لازم نفهم(مصر هي التي اطعمت سكان الأرض )ونحن جميعا نعلم التاريخ لابد من الاصطفاف علي الحلوه والمره ومحدش يقول فين الحلو ده راجع نفسك ستري الكثير من الطيبات
الطيبات هي مما اعطك الله كا الصحه الاولاد اين الدخل القومي لمصر عوز حقي
قرارات عادية جدا وحصولنا على قرض بقيمة 12 مليار ديون أكثر وخراب أكثر وأرجوا من الحكومة أن تعاود فتج الصرافات مرة أخرى لان المشكلة ليست في وجود الصرافات بل في نقص الدولار قرارات البنك المركزي مسكنات متخلفة قرارات المنظومة كلها التي تحكم مسكنة وستخرب مصر وسيظل الدولار في أرتفاع مهما فعلتم وستنتشر ظاهرة السوق السوداء أكثر مما كانت عليها من قبل و قرارتكم المتخلفة والعقيمة سوف لن تقدم مصر الى الامام أو تغير أمور لا يرغب بها الشعب المصري .
فنكوووووووووووووش
ن اللعب بالسعر ما بين ١١ جنيهًا و١٣ جنيهًا خلال الأسابيع الماضية ما هو إلا وسيلة لتقبل الشعب مبدئيا للفكرة، ثم تطبيقها علي السعر الرسمي الذي قد يبدأ عند ١٢ جنيهًا ويتأرجح في المدي بين ١٢ و ١٥او ١٦ جنيهًا خلال الأشهر القادمة.
خالص تحياتي
محمد صدقي الجعفري
مواطن مصري
الخيرمن الله اذا نسيناالله وعلقنا امالنا على عبد من عباد الله تخلفنا وتركنا الله لعباده تسيرنا كيف شائت القادر هو الله العزيز هو الله ينصرنا اذا ذكرناه حسبى الله ونعم الوكيل فى حكام مصر
عمالكم أعمالكم واضح المعني
نزرع فى قلوب الناس تقوى الله
السيسى يعلن عن اخبار ساره ؟ طب ازاى ؟
ياه من زمان وانا مستني الحاجات الحلوه دي اخيرا الدنيا هتبقي حلوه ههههههههههههه
مشكلة الدولار ليست فى الدولار بل فى الجنية المصرى … الدولار لايزيد اطلاقا ..بل قيمة الجنية المصرى بتقل والدليل ان كل العملات حتى الريال السعودى لايزيد بل قيمة الجنية المصرى يسقط ويهوى امام كل العملات..لذلك يجب على المهتمين بالموضوع اى ان كانوا لا يقولوا الدولار ذاد الدولار رفع الى السحاب …هذا ليس حقيقى ..الحقيقى ان الجنية المصرى بينهار للاسف مقابل كل العملات الاخرى. وطبعا باختصار المواطن العادى والموظف واى ان كان لة دخل شهرى محدد مضرور من ذلك الوضع لان دخلة بيقل شهريا فى قيمتة بمعنى موظف دخلة 5000 جنية ما يستطيع شرائة بدخلة هذا الشهر لن يستطيع شرائة بهذا الدخل الشهر القادم ..لان قيمة الجنية تقل ليس امام الدولار فحسب بل امام كل العملات
والحلول للاسف التى يقدمها المسئولين عن هذة المشكلة التى تقلق الجميع.. ليست على المستوى المطلوب اطلاقا ولا تمد بصلة لحل مشكلة اقتصادية بهذا الحجم.. فقط نستطيع ان نطلق عليها مسكنات فقط وسريعا يعود الالم
كرب المنزل الذى يعول اسرة ومرتبة يكاد يكفى الشهر ويعطى مرتبة للزوجة لسير بحالة المنزل وكلما زادت الاسعار على الزوجة يقول لها بلاش فاكهة تزيد المياة يقلها بلاش ركوب تكاسى نجعلها سيرا تزيد الاسعار والكهرباء يقولها بلاش تشغلى المكيف وهكذا الحال بلاش وبلاش وبلاش حتى يصل بلاش رز بلاش خبز والاخر بلاش نعيش افضل ننتحر
يا مسئولين يا ناس يا طيبين الحلول فى العمل العمل العمل زيادة الانتاج زيادة الانتاج فتح مجالات لعمل الشباب الشباب الشباب .. زيادة العمل والانتاج والبحث عن المنتجات التى نستوردها من الخارج ونستميت بالقوة والكفاح فى انتاجها محليا
حتى لو بخطط وعلى مراحل حتى نسد احتياجاتنا دون استراد وهكذا جميع احتياجاتنا
ثم نبدا بخطط اخرى لتصنيع احتياجات الدول الاخرى والتى نستطيع تصنيعها ولو حتى منتجات زراعية متوافرة لدينا ونصدرها
لدول اخرى
اين الاقتصاديين اين اصحاب الفكر اين محبين البلد هل سنتركها تنهار ونقف نشاهدها ..العيب ليس فى الدولار العيب فينا كلنا
العيب فى الكسل والحلول العقيمة التى تتلخص من ذقنة وافتلة.. يناس نحن مصريين
والمصريين حلوين قوى وقت الشدة وقت الصعب البلد فى حاجة للمخلصين الاوفياء.. هيا الى العمل هيا الى الكفاح والصبر
هيا الى العرق والجهد الحقيقى.. ليس هناك حلول الى فى العمل الحقيقى والفعل والانتاج وليس الحلول العقيمة التى ستزيد المشكلة خلاص خلصت لا استطيع إلا ان اقول وادعوا يارب يارب يارب افتح بصيرة أهل مصر الى ما فية الخير لبلدهم
يارب وفق المسئولين الى القرارات الصحيحة من اجل الشعب المصرى بجميع ابناءة
ياريت نقرا انك عملت حاجة فى المرتشىن امثال فاطمة خضر مدىرة الادارة التعليمىة بالقاهرة اللى رفعت تنسيق القبول بالمرحلة الثانوىة الى 230 درجة علشان اصحابها ملاك المدارس الخاصة الجىزة مثلا نسبة النجاح فيها 80 والتنسيق 200 والقاهرة 75 والتنسيق 230 وكان العام الماضى 76 والتنسيق 198 فى ظلم اكثر من كدة ياريت نشعر ان البلد فيها مسئول واحد يتقى اللة ويقيم العدل بين الناس طالب القاهرة اللى مجموعة اكثرب20 درجة من طالب الجىزة لا يدخل ثانوى عام ودة لية علشان مسئولى القاهرة مرتشون ولا يخافون اللة شوف لك حل البلد هاتخرب اللهم بلغت اللهم فاشهد