رداً على الأنباء التي تداولت عن استقالته، أكد “طارق عامر” محافظ البنك المركزي المصري، أنه لم يقم بتقديم استقالته، وذلك على خلفية الارتفاع الشديد الذي شهده سعر صرف الدولار مقابل الجنيه المصري بالسوق السوداء .
و قد تم توجيه العديد من الانتقادات لــ عامر خلال الأسبوع الماضي، بعد الارتفاع وحالة عدم الاستقرار الذي شهدها سوق الصرف للعملة الدولارية، وتم اتهامه من العديد من الاقتصادين والإعلامين أنه هو السبب وراء تدهور العملة المحلية أمام الدولار، وذلك بسبب السياسات النقدية التي ينتهجها في تسير سوق الصرف وكذلك بسبب التصريحات الإعلامية التي صرح بها والخاصة بتخفيض قيمة الجنيه المصري، والتي أربكت سوق الصرف وتسببت في الارتفاع الجنوني لسعر الدولار وسجل سعره 13 جنيه بالسوق السوداء.
وقد نشرت بعض المواقع قيام طارق عامر بتقديم استقالته من إدارة البنك المركزي، و أنه يتم البحث عن بديل وهذا ما نفاه عامر اليوم. وجدير بالذكر، أن عامر كان يشغل منصب رئيس البنك الأهلي المصري قبل أن يتولى رئاسة البنك المركزي في نوفمبر 2015 خلفاً لــ هشام رامز .
عجبا على ما فى هذا المقال من دهشة وتنصل من الاسباب الحقيقية والبعد عن الاعتراف بالخطأ فى السياسة الاقتصادية
انا مستورد مصري = فتحتلى الصين + دول أسيا بالكامل = كويس طب هستورد بايه بالدولار طب اجيبه منين من البنك ازاى باجراءات طويلة جدا ومعقدة ليه لانى معنديش خدمة مصرفية على الانترنت جيدة تسمح لي بادارة حسابي وانا لسه مبتدئ اول عملية استيراد علشان اقرر هكسب من وراها ولا هخسر هكمل ولا هوقف النشاط (والتجارة فرص وأوقات) ؟؟؟؟؟؟؟والحل = اشترى دولار من تحت بير السلم بسرعة علشان انجز فى المصلحة بسرعة
احب اسال سيادتك لوحبيت تخفض الجنيه .. يا ترى هتخفضه لكام؟؟ عشرة ولا حداشر ولا اتناشر و لا ثلثاشر ولا اربعتاشر ولا ولاولا.. اقول لك خفضه لعشرين واقفل مصر بالضبه والمفتاح .. يا فشله هو فيه دولار اصلا هتستعبطوا .. الاسعار ديه على الورق وليس لها اى اساس من الواقع