أثارت صورة محمد مهدي عاكف، المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين، أثناء جلسة محاكمته في قضية أحداث مكتب الإرشاد، و هو يتكئ على عصاه ويحمله إثنين من الجنود، تعاطف الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي وطالبوا بالإفراج عنه .
حيث أن عاكف والذي يبلغ من العمر 88 عاماً، والذي تكالبت عليه الأمراض، يعتبر أكبر سجين سياسي في العالم، والذي قضى أكثر من نصف عمره في السجون منذ عهد الملك فاروق وحتى اليوم .
وقد تفاعل الكثير من النشطاء من المعارضين لجماعة الإخوان المسلمين قبل المؤيدين، وطالبوا بأن يتم معاملة مهدي عاكف مثل الرئيس المخلوع حسني مبارك .
وجدير بالذكر، أن عاكف قد وجهت له العديد من التهم، منها إهانة القضاء وتم تبرئته منها عام 2014، ولكن تم إيداعه بالسجن على خلفية تهم أخرى، منها قتل المتظاهرين و أحداث مكتب الإرشاد .
حسبي الله ونعم الوكيل
يا قتله يا من تحبسون المخلصين لله وشرفاء الامه لا لشيئ الا لانهم عندهم اعتزاز بدينهم وكرامتهم ولا يقبلون الضيم انت يا خسيسى وزبانيتك الم تعلم انك سوف تموت وستكون وحيدا فى قبرك ومعك عملك الاجرامى ولا شيئ هينفعك ثم فى يوم القيامه من قتلتهم ظلما سيتعلقون فى رقبتك وستلقى مصيرك فى جهنم يا مجرم اللهم عجل بنهايته الماساويه على يد احبابه قبل اعدائه اميين
إذا كان بيحبس الأطفال ، مش ها يحبس كبار السن !!!
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك يا السيسى اضن ان قتلك حلال بتحبس شيخ كبير فى السن
لله الامر هذا هو حكم العسكر الذي طغى وافسد نسأل الله زوال هذا الظلم