تحديث 16 يوليو 1:07:
فرض الجيش التركي حالة الطوارئ وحظر التجوال في شوارع البلاد، كما أمر بغلق المطارات ومنع جميع رحلات الطيران الخارجة والواردة إلى البلاد.
كما وقفت الحكومة التركية أستخدام مواقع التواصل الاجتماعي “فسبوك و تويتر” وموقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب” ، وذلك ليصعب على المواطنين والجيش التواصل وتناقل المعلومات.
تحديث 16 يوليو 12:55:
وجه أرودغان رسالة للمواطنين التركيين من خلال مكتب المتحدث الرسمي باسم الرئاسة، مطالباً إياهم عدم الخضوع والنزول إلى الشوارع مقيمين ثورة لردع الانقلاب.
كما أفادت “سكاي نيوز” أن هناك مصدر أمريكي رفيع المستوى، أعلن أن الرئيس التركي لجأ لألمانيا للوقوف إلى جانبة في هذه الأزمة وإعادته للحكم.
تحديث 16يوليو 12:40:
صرحت القناة الإخبارية سكاي نيوز نقلاً عن وسائل الإعلام التركية ، أنه وردت أنباء مؤكدة حول مقتل رئيس أركان الجيش التركي بعد أعتقاله في المقر الرسمي بأنقرة، وأن القائد الرسمي للانقلاب وصاحب قرارات تحرك الجيش هو قائد القوات البرية والبحرية.
أعلنت قناة “سي أن أن” عن مكان تواجد الرئيس التركي أردوغان، حيث طمئنت المواطنين أنه تم نقله إلى مكان آمن ليقوم من خلاله بمتابعة أحداث البلاد.
قامت قوات الجيش العسكري التركي بالسيطرة على البلاد وأطاحت بالرئيس التركي طيب رجب أردوغان، حيث قامت قوات الجيش بالتحليق بالطائرات الحربية على سماء مدينة أنقرة مطلقةً للنيران، ومطالبة المواطنين التركيين بملازمة المنزل حفاظاً على أمنهم وسلامتهم.
أعلن الجيش التركي في بيان رسمي له، أنه قام بالسيطرة على البلاد من أجل الحفاظ على سلامتها واستمرار ديموقراطيتها، مشيراً إلى أن جميع التعاملات الخارجية للبلاد ستستمر دون تأثر بإطاحة نظام حكم أردوغان.
صرحت وكالة الأنباء الأناضول الرسمية، أن الجيش التركي قام باعتقال رئيس أركان الجيش من ضمن الرهائن، وذلك في المقر الرسمي للرئاسة.