تداول عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة لمعتمر مصري، توفى في الركعة الأخيرة من صلاة التهجد ليلة السابع والعشرين من رمضان بالحرم المكي، و صلى على جنازته ما يقرب من 2 مليون في مشهد كريم.
وكانت هذه الصورة التي تم تداولها للمعتمر ” محمد بسيوني” مصري الجنسية، و لكنه مقيم في المملكة العربية السعودية بسبب العمل فيها.
و علق الكثير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي على صورة المعتمر المصري، بالدعوات له بالمغفرة ، والرجاء من الله سبحانه وتعالى حسن الخاتمة، وتم تداول الصورة بكثافة بين النشطاء.
وأظهرت الصورة المعتمر المصري وهو بابتسامة عريضة عقب وفاته، و خاصة أن الوفاة جاءت في تلك الليلة لما لها من فضل عظيم، ولذلك أشعلت تلك الصورة مواقع التواصل الاجتماعي.