تناول الشيخ “مشاري راشد العفاسي”، لأول مرة الحديث عن السياسة في مصر، وعن الأوضاع التي شهدتها مصر خلال الـ5 سنوات الأخيرة، تحديداً منذ اندلاع ثورات العربي بالمنطقة، مؤكداً أن لم يخوض كثيراً في الأوضاع المصرية في تلك الفترة، رغم تحميله تصريحات وأشياء لم يتفوه بها، وأن لزم الحياد دائماً.
وقال الشيخ “مشاري”، خلال حوار له ببرنامج “يا هلا رمضان”، المذاع على قناة “روتانا خليجية” بأن مصر دولة لا يصلح معها التقسيم، وأنه يدعم الشعب المصري فقط، ولكنه لا يدعم رئيساً بعينه سواء كان “السيسي”، أو “مرسي”، وأن سقوط “محمد مرسي” و الإخوان في مصر أضرني وأضر جميع الملتحين، لكن كان لدي تحفظ على التجارب الإخوانية بمصر.
وقال “العفاسي”، أنه كان يصور أحد البرامج في الساحل الشمالي، أثناء حكم الاخوان، وكان معه مجموعة من المصريين قالوا له اننا رأينا في مرسي وجماعته انهم بتوع ربنا اللي هينصفونا واحنا هنروح لهم في الاتحادية ناكلهم بأسناننا، وأن الأحداث بدأت في 30 يونيو، وانه يتعرض من وقتها لإرهاب فكري.
اتق الله واعترف بأخطاءك انت وليس أخطاء غيرك… سقطت من عيني حتى انك غير مقتنع بكلامك. اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا أتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه. عليك وزرك و وزر من اتبعك. اتق الله.
الكلام دة مظبوط الراجل دة او الشيخ دة وقف على الحياد والتزم الصمت زى غيره خايف على اسمه وعلى قنواته
نعم المشكلة ان انت وكتير من المشايخ على الحياد فلستم فى ميادين الحق فرسانا وعلى الجانب الاخر يجتمع العلمانيون واهل الفن ومن شابهم واصحاب المصالح.