“محاكمة الرئيس السابق محمد مرسي” هي أبرز ما شهدته الساحة السياسية في مصر منذ النطق بالحكم عليه في القضية المعروفة إعلاميا بالتخابر مع قطر”، حيث أصدرت محكمة جنايات القاهرة حكمها بإعدام 6 أشخاص، بينهم أعضاء في جماعة الإخوان المسلمين وصحفيون، في القضية المعروفة، والحكم بالسجن لمدة 40 عاما على الرئيس المعزول محمد مرسي في القضية نفسها.
الأمر الذي استنكرت على أثره الخارجية القطرية الأحكام القضائية الصادرة أمس السبت بحق الرئيس المصري السابق محمد مرسي وعدد من معاونيه بجانب صحفيين بقناة الجزيرة.
هذا الأمر الذي دعي الخارجية المصرية بالتنديد بالبيان الصادر عن نظيرتها القطرية معتبرة ذلك تدخل في شأن القضاء المصري.
وبين مؤيد ومعارض للأحكام علق البعض فقال الإعلامي أحمد موسى، خلال برنامج “على مسئوليتي”، المذاع على قناة “صدى البلد” أن الحكم كاشف للحقيقة لأن جماعة الإخوان الإرهابية خائنة للوطن، وجواسيس.
واستنكر محمد محسوب، وزير الدولة للشئون القانونية والمجالس النيابية بوزارة هشام قنديل السابق، الحكم قائلًا “أعجب كيف لا يدين كل وطني الأحكام الباطلة ضد مرسي فهو لا يحاكم لخلاف أي تيار مع سياسته بل لأنه من سمحت ثورة يناير للشعب أن ينتخبه بحرية”.
فيما وصف أيمن نور، رئيس حزب غد الثورة الحكم بإعدام صحفيين و40عامًا للدكتور مرسي وآخرين فيما يسمي بقضية التخابر مشهد يختصر غياب العدالة والعقل، لأن عزام عزام، جاسوس إسرائيل لم يحكم عليه بالإعدام.
أخوان خرفان دخلوا حكم مصر في وقت مش وقت عشان كده بقول خرفان واحلى حاجة انهم حاولوا يدخلوا الحكم مصر علشان يتلموا بدري بدري علشان نخلص منهم مره واحده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عايز أفهم حاجه ايه إخوان وايه سلف؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟ المفروض كلنا مسلمين
وهل يسجن الا الشرفاء حسبه الله دكتور مرسي ومن معه لم يسرق لم ينهب لم بتقاضى راتبه ورفض عمولة صفقات السلاح مما جنن العسكر وعصابتهم
رائحة المصريين وصلت إلى كل العالم. أقول لماذا يزيد السيسي من رواتب الجيش و الشرطة و القضاة و لا يزيد من رواتب العاملين و إعانة الفقراء و العاطلين.فقط لكي يتحكم في كل قضايا الشعب الغلبان و قمع المعارضين و الطالبين بالحرية.ههههه.أنظر إلى الإعلام الرسمي كيف يتشفى في المواطنين الغلبة و المساكين و يمدح كل من ينهب و يبيع خيرات مصر.عذرا أيها المصريون.ربما تعرفون الحقيقة و تخافون من أن تنطقوا بصوتكم الحر. و لكن أرى و معي أغلبية المغاربة و العرب و احرار العالم أن مصر ذاهبة إلى الهاوية.فلماذا تخافون أن تنطقوا و لو بإتخاذ قرارات التآخي و عدم نبذ أي مصري لمواطن مصري آخر.الحرية و التقدم و الرخاء لمصر