قال المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية المصرية المستشار “أحمد أبو زيد”، أن مصر تدين الحادث الإرهابي الذي استهدف ظابط وزوجته بالعاصمة الفرنسية، وأعرب عن تعازي الشعب المصري للحكومة والشعب الفرنسي الشقيق.
وأضاف أبو زيد أن الإرهاب لا يفرق بين مسلم أو مسيحي، ولا يفرق بين عربي أو أجنبي ولا يفرق بين عرق أو جنسية، ويجب التكاتف والتعاون للقضاء عليه والتخلص منه.
وأشار بأن ظاهرة الإرهاب انتشرت في الدول الأوروبية، وهذا ينذر بعواقب وخيمة وكارثة على المجتمع الدولي، لافتاً إلى أنه ويجب اجتثاث الإرهاب من جذوره.
والجدير بالذكر بأن أحد الإرهابيين، قام بالتعدي على فرد من أفراد الداخلية الفرنسية، وقام بقتله هو وزوجته بالعاصمة الفرنسية باريس.