بعد أن أعلن وزير الدفاع اليوناني بانوس كامينوس عن أن الطائرة المصرية القادمة من فرنسا للقاهرة مروراً بالأجواء اليونانية وعلى متنها 66 شخص أكثرهم من المصريين والفرنسيين قد دارت دورتين حادتين حيث دارت بمقدار 90 درجة نحو اليسار ثم 360 درجة نحو اليمين ثم أعقب ذلك سقوطها من على ارتفاع 6700 متر قبل أن تختفي من على شاشات الرادار.
أعقب ذلك عمليات بحث موسعة في البحر المتوسط جنوب جزيرة كارياثوس اليونانية أملاً في العثور على حطام الطائرة أو أية معلومات تكشف عن مصير تلك الطائرة حيث تشارك 5 دول وهي اليونان وفرنسا وإنجلترا وإيطاليا وقبرص مصر في عمليات البحث عن الطائرة التي أعلن وزير الطيران المدني بأن الطائرة مازلت مفقودة وأنه من المبكر القول بأن سبب سقوطها هو تعرضها لعطل ففني أو لعمل إرهابي.
كما كشف المسئولين الأمريكيين وفقاً لما نشرته جريدة اليوم السابع بأن الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية للطائرة المصرية قبل اختفائها لا تشير إلى وقوع أية انفجارات على متن الطائرة المصرية قبل اختفائها من على شاشات الرادار.
من جهة أخرى أمر رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي بتوفير أقصى درجات الأمن واليقظة والاستعداد الكامل للتعامل مع مختلف التهديدات الارهابية والتحديات الأمنية لضمان الحفاظ على أمن وسلامة المواطنين ومؤسسات الدولة، خلال الاجتماع الذي عقده مجلس الأمن القومي.
هذا كلام فاضي
حقيقى كل التكهنات التى ليست من كلام المختصين ،ولا مدعى المعرفة.عايزين القول الفصل من أصحاب الشأن، رياسة الجمهورية، مصر للطيران.ممكن داعش تعلن عن مسئوليتها ، على الشماته مما حدث لها فى ليبيا.
رقم الجلوس 6601 محافظة الدقهلية
يااخواني بلاش نقعد ونتكلم عن الحادثة قبل انتهاء التحقيق والوصول للصندو ق الاسود للطائرة لانستبق الاحداث قبل اتضاح الحقائق امريكا تقول وفرنسا تقول واليونان تقول وكل واحد يقول وهو لايعلم الحقيقة دي كلها مجرد تكهنات ولااحد يسلم بها الا بعد العثور على الصندوق الاسود اوحطام للطائرة