قال الإعلامي إبراهيم عيسى في برنامجه (مع إبراهيم عيسى) المذاع على قناة القاهرة والناس الفضائية، أن الدولة والحكومة المصرية ارتكبت عملاً لا يغفر له، وجريمة كبرى في تاريخ السياسة والصحافة المصرية، وهذه الجريمة لم يرتكبها أي نظام ديكتاتوري من قبل.
حيث اقتحمت أجهزة الأمن المصرية، نقاية الصحفيين وألقت القبض على بعض الصحفيين المعتصمين داخل النقابة، الصادر قي حقهم أوامر بالضبط بسبب التظاهر في 25 إبريل بدون ترخيص من وزارة الداخلية.
وأشار بأن هذا الأمر لم يجرأ أي نظام مستبد أن يفعلها من قبل، وقال:
“لقد وصلنا إلى لحظة يجب أن نكون مدركين جميعاً إلى أن الحرية ليست حرية الصحافة أو التعبير بل حرية الدستور والديمقراطية في خطر”
وأكد بأن هذه اللحظة يجب أن تكون لحظة فارقة بين المؤمنين بالحريات والديمقراطية، وبين هؤلاء الذين يسعون إلى هدم الدولة عبر هدم القانون والدستور والعودة بالشعب إلى عصور الإستبداد والظلم.
اين المچلس الا علئ للصحا فة
انتم بلطجية واخطر من الاخوان علي البلد في ايديكم اقلام وميكروفانات تسخر لمصالحكم فقط الجميع يعلم ان هذان الشخصان مطلوب ضبطهما بقرار النيابة لماذا يتم التستر عليهما واخفائهما بمقر النقابة وبعلم الجميع ومن ارشد عنهما من داخل النقابة واذا كان نقيب الصحفيين يعلم فيجب ان يحاكم وان كان لا يعلم فهو طرطور النقابة ليست فوق القانون وحاشا لله ان تكون مثل الكعبة فالكعبة لا يدخلها الا المطهرون اما