كشف العالم المصري الدكتور “أحمد زويل”، الحاصل على جائزة نوبل، عن مفاجأة للشعب المصري قريباً، وذلك بافتتاح رئيس الجمهورية “عبد الفتاح السيسي” جامعة تحمل اسمه، مؤكداً أن الجامعة تقدم تعليماً راقياً وحديثاً، وفق المعايير الدولية، بغرض إعداد جيل قادر على النهوض بمصر.
جاءت تصريحات “زويل”، في مقالة بصحيفة “الأخبار” الحكومية، قائلاً: بأن تم التخطيط لفكرة مشروع مدينة زويل في عام 1999، وتقديمه إلى رئيس الجمهورية آنذاك، “حسني مبارك”، ولكنْ لأسباب سياسية تَوَقَّف تنفيذ المشروع، وبعد ثورة يناير 2011، تم إحياء المشروع، وصدر مرسوم الحكومة المصرية بتأسيسه، وتم افتتاح المدينة في نوفمبر 2011 في حرم يقع على مشارف القاهرة.
وأشار العالم المصري، بأن الرئيس السيسي سيفتتح المشروع القومي قريباً بحضور كبار العلماء، حيث يعد هذا المشروع مشروعاً فريداً من نوعه في عدة جوانب، ولذك بعد تكليفات رئيس الجمهورية الهيئة الهندسية للقوات المسلحة أن تكون مسئولة عن بناء الموقع الجديد للمدينة على مساحة 200 فدان وقريباً.
ومن ناحية أخرى، أكد “زويل”، بأنه تم إصدار قانون خاص بمدينة بالمدينة الجديدة عام 2012، التي تضم ثلاثة هياكل أساسية مترابطة، هي: الجامعة، والمعاهد البحثية، وهرم التكنولوجيا، يسمح لها بحُكم مستقل من قِبَل مجلس الأمناء، منوهاً لقرب الافتتاح العالمي للمدينة.
يا اخى بطلوا السخافات دى .. يا عالم انتوا ايه .. العسكر العسكر … سر يا رئيسى على بركة الله .. واللهى أنا عن نفسى أثق فى حضرتك ثقه عمياء واقدر مجهوداتك العظيمه ومفاجآتك التى لم يستطع غيرك الوصول اليها واحيى فيك مبدأ الكلاب تنبح والقافله تسير .. رجاء كل الرجاء من تلك الالسنه ان يفهموا ويتعلموا كيفية التعامل مع المواقف الصعبه .. مبروك علينا مشروع شركة سيمنس الالمانيه الجبار الذى سينير مصر كلها بلا مشاكل بدلا من كل شويه ( النور يقطع ) ومبروك على مصر والعالم قناة السويس الجديده ، ومبروك على النظام التموينى الناجح ، مبروك علينا جامعة زويل .. بارك الله فيك يا ريس وبارك خطاك .
ملحوظة بسيطة: الدكتور أحمد زويل بيحاول ينفذ الجامعة البحثية دي بقالو اكتر من 18 سنة
الناس فاكرة إن البحث العلمي فقط يدر المال. البحث العلمي أيضا يحتاج موازنات كبيرة و إنفاق حتي يؤتي بثماره
دا محتاج تمويل و استثمارات
الدكتور أحمد زويل فشل في تجميع مصادر تمويل “كافية” لإنشاء هذا المشروع, سواء عن طريق الأفراد أو المؤسسات أو الحكومة
يبقي لما يجي النهاردة الجيش يقرر يساعده بجزء بسيط جداً “اللي هو البناء و التشييد للمباني و البني التحتية” يبقي الجيش بيحط مناخيره في كل حاجة و هو سبب فساد التعليم !!
ملحوظة : عندنا في المدرسة لما “المدرس” يهرب من الساعة 10, و افضل انا قاعد مابعملش حاجة لحد الساعة 2 عشان مافيش مدرسين في المدرسة, دا مش سببه الجيش. فساد التعليم سببه فساد الضمائر.
ملحوظة: الكلام دا في ثانوي, في إعدادي كان عندنا نظام تعليمي قمة في الاحترام و مدرسين رائعين, و هي نفس البلد و نفس الحكومة و مرتبات أقل “مدرس إعدادي و مدرس ثانوي” و نفس كل حاجة. الفرق في الضمير و الاحترام.
العسكر يحشر انفه في كل مناحي الحياة ومنها التعليم منذ 65 سنة فأين هي مصر الان من دول بدأت بعدنا ؟ مجرد سؤال
لا خير في تعليم يشرف عليه العسكر الذي يريد شعبا عبيدا