تداولت عدد من الصحف الإيطالية الصادرة اليوم، أنباءً بشأن تحذيرات وجهها اللاعب المصري “محمد صلاح” إلى إدارة نادي “روما”، هدد خلالها النادي بفسخ تعاقده معه مالم تتوقف إيطاليا عن الإساءة لمصر وشعبها على خلفية مقتل الطالب الإيطالي في مصر “جوليو ريجيني”.
بحيث هدد “صلاح” إيطاليا بترك النادي، مشيراً إلى أنه لن يقبل أن يتطرق أي طرف من الأطراف لمصر وشعبها بالإساءة أو الإهانة تحت أي ظرف، وبأي شكل وطريقة، جاء ذلك في إطار الإجراءات التصعيدية التي اتخذتها إيطاليا ضد مصر بسبب “ريجيني”، على رأسها التطرق لملف حقوق الإنسان، الذي وصفته إيطاليا بالتعامل غير الآدمي.
هذا وقد تصاعدت القضية حتى وصلت للملاعب، بحيث اتخذ البرلمان الإيطالي مؤخراً، قراراً طالب خلاله جميع لاعبي الدوري الإيطالي برفع لافتة للمطالبة بمعرفة قاتل “ريجيني”، وأشارت التقارير الصادرة اليوم بأن “صلاح” قام بتوجيه تهديد صريح لنادي روما الإيطالي، أكد خلاله:
“إهانة مصر.. يساوي فقدان روما لأحد أهم لاعبيه، إن لم يكن الأفضل في الوقت الحالي”.
هذا ويذكر بأن قوانين الاتحاد الدولي والأوروبي تُضعف الموقف الإيطالي بقرار رفع لافتة بشأن مقتل “ريجيني” في الملاعب، نظراً لأن بنود قوانين الاتحادين تمنع تماماً الخلط بين السياسة والرياضة، هذا ما يعرض الاتحاد الإيطالي لمشاكل قانونية.
الحل هو فى إصدار قرار جمهورى ب ضريبة الوفاء للمعلم يدفعها كل من يعمل و تعلم بالمدارس المصرية بواقع 2.5 % إلى 10% من الدخل السنوى و تكون تصاعدية حسب الدخل و يعفى منها فقط الذين لا عمل لهم و أصحاب المعاشات بكل أنواعها المختلفة و المعلمين فقط و توجه حصيلة هذه الضريبة لزيادة مرتبات المعلمين فقط بذلك تتحسن أحوال المعلمين المادية والإجتماعية دون أى أعباء مالية على الدولة أو الحكومة كما يعاقب كل معلم يعطى دروس خصوصية بجريمة الرشوة وفق قانون العقوبات و يعاقب من ليس معلم و يعطى دروس خصوصيةبجريمة النصب و الإحتيال و إنتحال صفة معلم وفق قانون العقوبات و يفصل الطالب أو التلميذ الذى يثبت أخذه درس خصوصى لمدة عام دراسى و يدفع مبلغ لا يقل عن عشرة ألاف جنيه لإعادة قيده فى السنة التالية بذلك تقضى الدولة على الدروس الخصوصية تماما و يتفرغ المعلم تماما للعمل داخل المدرسة فقط فيتقدم التعليم و يرتقى و يشعر الشعب كله بالرضا عن مستوى التعليم و عن الدولة دون أن تتكلف الدولة أى أعباء من أى نوع .