في ظل الأجواء الاحتفالية التي تعيشها مصر حالياً، باستقبالها التاريخي لخادم الحرمين الشريفين الملك “سلمان بن عبدالعزيز”، وما تلا الزيارة من مفاجآت وبشريات على جميع الأصعدة، بداية من حجم الاستثمارات الموقعة بين البلدين، مروراً بالمساعدات والهبات العينية، انتهائاً بالإعلان عن مشروع القرن، وهو الجسر البحري بين الدولتين الكبيرتين، إلا أنه يوجد هناك من يرى غير ذلك، بل يذهب لحد الإهانة.
فقد ذكر الكاتب الكبير “خالد العلكمي”، خلال تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، بأن في مرحلة الحزم تحتاج السعودية لحلفاء أقوياء، ومصر لا تمثل حليفاً قوياً الآن، نظراً لوضعها الاقتصادي المتدهور، في عاجزة عن مساعدة نفسها، وتحتاج لمن يساعدها، متمنياً لها الامن والاستقرار.
وتابع “العلكمي” حديثه بتغريدة أخرى، معلناً عن الدول القوية التي يجب بناء تحالف معها، مثل باكستان وتركيا، للوقوف في وجه المد الصفوي الشيعي.
يا عم الكاتب الكبير .. صاحب المخ الصغير .. الفلوس مش ح تكبركم .. التافه تافه ولو غرقان فى الذهب
مصر بشعبها وجيش شعبها أقوى الأقوياء .. مصر ساعدت ودافعت عن العرب بدم أولادها على مر العصور .. لم تنتظر منهم ردا للجميل .. وان كان ساستها أفقروها واستغلوها فالعيب ليس فيها .. ولن نتحالف مع من أقل منا قيمة .. لن ندافع الا عن أرضنا
مستقبلا .. مصر سجلت للتاريخ بطولات .. فماذا سجلتم أنتم يا أصحاب الكروش والأرداف الملظلظة
اهلين ارجو من هذا الموقع الكريم ان لا تنقل من يهاجم مصر وهم اقليه
بل تنقل عن الصحفين المحترمين الذين يدعون الى مساعده مصر في هذه الاوقات الصعبه
كتبت الاف المقالات التي تدعوا للوحده بين مصر والسعوديه وكتبت كتابات شاذه قليله فلماذا ناخذ القبيح ونترك الجميل
عدي دا رد الجميل من ايام ما كنتوا حفاه رعاع كنتوا بفضل الله وحده تكلوا من تكيه مصر وكسوه الكعبه تصنع هنا انتم فقط تردوا جزؤ من الجميل ولو كنتوا ذو خلق ما كنتوا تتحدث بهذه اللهجه
معاه حق والجريده فى النشر معاها حق وكل من له حق يمسك عليه …لان الحرقان الاخوانى وصل مداه
قوة مصر لا تمت بقوة اقتصادها باى صلة الكلام دا للاخ السعودى اللى بيغرد وللاخ اللى ناشر فى الجريده صدى صوت التغريده
حقاً جريدة إخوانية خبيثة!