فجر النائب البرلماني “محمد أنور السادات”، مفاجأة من العيار الثقيل، وذلك بحديثه عن اتجاه الدولة ممثلة في الحكومة خلال المرحلة القادمة، وذلك خلال كلمة ألقاها في المائدة المستديرة التي تنظمها جمعية نهوض وتنمية، تحت عنوان “الإقراض متناهي الصغر في مصر تجارب وتحديات”.
وتحدث “السادات”، بأن الاتجاه العام لدى الحكومة المصرية، يسير نحو تخفيض المرتبات وتقليل العمالة، وهذا أصبح واضح وضوح الشمس، في ظل العجز الدائم للموازنة، بالإضافة للتخلص من العمالة التي ليس لها دور.
ومن ناحية أخرى، أشار “السادات”، لغضب شعبي وخاصةً من الشباب والمرأة، وهم لا يستطيعون العيش في ظل عدم وجود فرص عمل وتزايد الأعباء المعيشية، ويظهر ذلك جلياً من خلال الوقفات المستمرة، أمام مقر مجلس النواب، منوهاً بان الأكثرية منهم، حاصلين على درجات الماجيستير والدكتوراه .
علي مدي السنوات الماضيه وأنا أشك في هذه المرأه التي تدعي ءامنه نصير ..لم أسترح لها أبدا ..ورغم ذلك كنت أكذّب نفسي ..حتي كشفها الله علي حقيقتها … باعت دينها بعرض قليل زائل من الدنيا …بمجرد أن اختاروها لمنصبها الجديد أول ما فعلته هو وقوفها ضد النقاب وهاجمته قائله “ربنا فرضه علي اليهوديات لمعاقبتهن.” واعتبرت لبسه تعطيل لأيه قرءانيه …..لا حول ولا قوه الا بالله …..يا امرأه اتقي الله ولا تحاربي شرع الله فلن ينفعك السيسي ولا غيره يوم الحساب..يا امرأه كان الأولي بك أن تتحدثي عن التبرج والسفور والعري وتهاجميه ….يا امرأه يا عديمه الحياء يا ضاله يا مضله .أسأل الله اما أن يتوب عليك أو ينتقم منك …وحسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم شتت شملهم وفرق جمعهم وأرنا فيهم باسك فقد أتوا على دماء العباد وعلى جراحهم