أعربت الكاتبة والشاعرة فاطمة ناعوت عن حزنها الشديد من تأييد الحكم بحبسها 3 سنوات، ودخلت في حالة بكاء شديد وذلك خلال مداخلتها الهاتفية ببرنامج «نظرة» على قناة «صدى البلد”.
وقالت ناعوت:”أنا أزعم أني أحد أكثر المتسامحين ودعوا للحب والمحبة بين الناس، وأكثر من أفنى عمره لمحاربة الطائفية والعنصرية وحماية الأقليات والمرأة والأطفال والحيوان أيضًا”.
كما أكدت أنها حتى لو حبست بالفعل فكل تلك الأمور تحسب لها، واستنكرت أنها هي من تناشد بإزدراء الطائفية هي التي يحكم عليها بالسجن.
وأضافت ناعوت أنها تتشرف بكونها مصرية وتتمنى ألا تصل لمرحلة أنها تترك مصر، مشيرة انها لن تتركها وتحب أن تتدفن في ترابها.
وكانت حكمة جنح مستأنف السيدة زينب، قضت باسقاط الاستئناف المقدم من الكاتبة والشاعرة فاطمة ناعوت فيما يخص على الحكم الصادر بحبسها 3 سنوات مع الشغل بتهمة ازدراء الأديان، بسبب نظرًا تغيبها ومحاميها، وتأييد الحكم الأول.
برشلونة@برشلونة برشلونة
ليس للعرب مجد علمى أو ثقافى ملموس .. ولكن الله إختصهم واصطفاهم بحمل خاتم الأديان لتبليغ التوحيد لكل الأمم .. فهل من المقبول أن يقدم بعضهم على إهانة دينهم والسخرية منه .. سخر الله منهم ولهم عذاب شديد
لا أدافع عن تلك الصحفية .. فالاقتراب من ثوابت الدينأمر محظور تماما … لكننى أتساءل .. بمقارنة فعلته بما فعله الزند .. لو سميناه ازدراء للدين .. أيهما أبشع ( ادراج الرأى الشخصى أم حبس الرسول صلى الله عليه وسلم ) .. والله ان الزند يستحق
أقصى العقاب …. لا أن يخرج لنا أبو دقن وعمة فيقول ( ذلة لسان ) و آخر بزبيبة يقول ( ضمنا ) .. مجتمع الكيل يمكيالين أودى
يكثير من الأمم للهاوية ( اقرأوا التاريخ ) يا اللى بتقولوا ( تحيا مصر ) والله يعلم خبايا الصدور
أكثر من هبل و هرطق فى تاريخ مصر ……الله يرحم مقولتها عن مذبحة الحيوان التى تحدث سنويا
سفلة و كلاب و خونة البرادعى والطابور الخامس – فى ستين ألف ………