كشفت تحقيقات النيابة، التي أجريت اليوم، بشأن مقتل خمسة أفراد، في تبادل إطلاق نار مع الشرطة بالقاهرة الجديدة، أنهم مسجلون خطر، ومطلوب ضبطهم وإحضارهم، لاتهامهم في 5 قضايا سرقة بالإكراه، وانتحال صفة ضباط شرطة، ونفت النيابة، أن يكون لهم صلة بمقتل الطالب الإيطالي “جوليو ريجيني”.
وكان المستشار “شريف عبد المنعم”، مدير نيابة القاهرة الجديدة، قد استدعى القوة الأمنية، التي قامت بقتل أفراد التشكيل العصابي، للاستماع إلى أقوالهم، ومن خلال التحريات والتحقيقات، تبين أن أفراد التشكيل العصابي، كانوا يقومون بعمل أكمنة على الطرق، منتحلين صفة ضباط شرطة، مستخدمين سيارة ميكرو باص، لابتزاز المواطنين، وسائقي السيارات، للحصول منهم على أموال مقابل إطلاق صراحهم.
وكان المستشار “وليد السعيد” رئيس نيابة القاهرة الجديدة، قد انتقل إلى مكان الحادث، وبرفقته فريق من البحث الجنائي، لمناظرة جثث المتهمين الخمسة.
هههههه يعنى مجرمين وبيضربوا عليهم نار وتقولى مواطنين ابرياء انت بتضحك على مين بكلامك ده علينا ولا على نفسك
لو انهم صادقون في ادعاءاتهم ….كان ينبغي تطبيق ادنى قواعد القبض والاستيقاف المنصوص عليها في القوانين …..والتي تقتضي الحفاظ على حياة الاشخاص المطلوبين على ذمة قضايا………حقيقي انا حزين على بلدنا
مهزلة و جريمة شنعاء …..قتل ابرياء خارج القوانين وبلا محاكمة تثبت ادانتهم
مهزلة …..جريمة شنيعة….وفضيحة دولية…تم قتل خمس مواطنين ابرياء بدم بارد خارج اطار القانون …..عايزين اي حد كبش فداء يحملوه قتل ريجيني