فجر الدكتور “نور فرحات” الفقيه القانوني والدستوري، مفاجأة من العيار الثقيل، بشأن إقالة وزير العدل “أحمد الزند”، على خلفية تصريحاته الآخيرة مع الإعلامي “حمدي رزق”، والتي تطاول من خلالها على حضرة النبي “صل الله عليه وسلم”.
فقد أكد “فرحات”، بأنه من الرغم من عدم موافقته عليها، إلا أنه وفقاً للمادة 147 من الدستور، فلابد من عرض أمر الغقالة على مجلس النواب، في حالة عد تقديم “الزند لإستقالته”، وذلك للحصول على موافقة البرلمان طبقاً للدستور,.
جاءت تصريحات “فرحات” لقناة “العاصمة”، مؤكداً أنه بعد حالة عرض الأمر على مجلس النواب، وعدم موافقته على قرار الإقالة، يعود “الزند” مباشرةً لمنصبه، وخاصةً أنه رفض تقديم إستقالته، التي طلبه رئيس الوزراء بتقديمها، ولكنه رفض.
يأتي هذا في الوقت الذي أصدر فيه نادي القضاة، رفضوا نت خلاله، إقالة المستشار “أحمد الزند” وزير العدل، ورئيس نادي القضاة الأسبق، وجمع أكثر من 250 قاضياً توقيعات لإلغاء ندبهم من وزارة العدل.
اللى يقوله الشعب المصرى هو اللى يمشى اما عن المواد والدساتير والقوانين انتم واضعيها ( يعنى عارفين خباياها وفاهمينها وتعرفوا تلعبوبيها ) ولكن بعد تصريحاته بقوانين تخالف شرع الله وعكس ما جاء فى آيات القرآن ( انها ارادة الله وليس زلة لسان فالله لن يترك الشر والظلم ان يستمر ) مثل الزند — حاربنا الاخوان ماشى عرفنا الخونه والمتئآمرين على الدوله ماشى وغيره وغيره نحن شعب يعرف يدير الحياه فى بلده كويس فبلاش علشان الكبت الذى بداخل الشعب كفيل بأن يحرق قاره بأكملها
مجلس النواب في الحالة هو الشعب
دولة أقوى من الدولة !!!!
يا عم اللعوب .. أنا ما أعرفكش .. ومش عاوز أعرفك .. لكن شكلك فى الصورة متغطرس على الآخر وواخد فيها .. اهدأ شوية ..
مواد دستور ايه يا أسطى .. الحكم للشرع وروح القانون وارادة الشعب .. ثم يعبر عنهم الممثل الدبلوماسى للدولة وهو رئيسها
حط لسانك فى بقك واحترم نفسك .. لو البرلمان اللى انت معتمد عليه قال غير كده يبقى مش معبر عن ارادة من انتخبوه .. ولازم يمشى
لا بد من وضع شروط ذات معايير ضابطة من قبل رئاسة الجمهورية لاختيار الوزراء لان مايحدث من تصريحات غير مدروسه يؤدي الى مالايحمد عقباه تصريحات تنم عن عدم خبرة والقاء للكلام على عواهنه دون ادراك لعلاته هذا لايقصد به وزير العدل فقط بل سبقه الى ذلك تصريحات كثيرة لبعض الوزراء والمحافظين حفظ الله مصرنا الحبيبة الغالية وقيادتها وشعبها من كل سوء مصر بيضة الاسلام وقلب العروبة النابض مصر كعبة العلم والعلماء
من يكثر كلامه يكثر زلله وخطله ومنصب وزير العدل ينبغي أن يتولاه الرجل المحنك في منطقه وأن ينأى بنفسه عن السياسة والميول السياسية لأنه ضمير العدل ورمزه مع احترامي الشديد لمعالي الوزير إلا أنه سبق وكانت له تصريحات غريبة منها نحن أسياد وغيرنا عبيد هذا التصريح غير موفق ولايليق بمقام العدالة ورقيها وتصريح اخر بعمال النظافة ماذنبي أناطالب الحقوق الحاصل على تقدير ممتاز أن أحرم من التعيين في وظيفة معاون النائب العام لأن والدي عامل نظافة أو غير ذلك وكله يهون إلا التصريحات التي تتعلق بما ينال من العقيدة فأين العدل هنا مع رسول العدل صلى الله عليه وسلم بدل أن يدعو الله أن ينال شفاعته يريد أن …معاذ الله !إنه السقوط في الهاوية