تعرض الدكتور “أحمد عمر هاشم” الرئيس الأسبق لجامعة الأزهر وعضو هيئة كبار العلماء، لشائعة سخيفة أمس السبت بعد أن تداولت على بعض المواقع الإلكترونية، أخبار تؤكد أنه قد توفى عن عمر يناهز الـ 74 عام.
حيث قال “هاشم” أن شقيقته ظلت تبكى بشدة بعد سماع الشائعة، ثم بكى متأثراً ومتابعاً أنه أكد لهم أن هذه الشائعة لا قيمة لها ما دام بخير، جاء ذلك خلال حضوره ضيفاً فى برنامج “منهج حياة” على قناة العاصمة.
وأضاف رئيس جامعة الأزهر السابق، أن الموت آت لا محالة إذ أنه الحقيقة الوحيدة، ولكن لا ينبغى أن تكون شائعات الموت مصطنعة لتلهى الناس عن العمل والإهتمام بأشغالهم اليومية، مشدداً على أن الدافع وراء تلك الشائعات ما هو إلا بُغض مصر.
https://www.youtube.com/watch?v=48xlXiooSSI#t=66
هذا هو من كان يهلل لحسني مبارك هذا هو من لم يهمس بكلمة عن الذين سفكت دماؤهم واحرقت جثثهم وانتهكت اعراضهم هذا هو من لم ينتفض عندما اهين الازهر