أصدر رئيس جامعة القاهرة الدكتور “جابر نصار” قراراً رسمياً يقضي بحظر ارتداء النقاب، لجميع الطالبات والعاملات في هيئة التدريس من الفئات التالية:
- الممرضات.
- أعضاء هيئة التدريس في كلية الطب.
- القائمات على رعاية المرضى في المستشفيات الجامعية بجامعة القاهرة، على رأسها “القصر العيني”.
- العاملات في رعاية المرضى بالوحدات العلاجية في مستشفى الجامعة.
(نص القرار):
يمنع على جميع القائمين على رعاية وعلاج المرضى ارتداء النقاب، وذلك خلال فترة العمل في مستشفيات الجامعة خاصة “القصر العيني” وجميع الوحدات العلاجية التابعة لها، كما يمنع على جميع العاملات بمستشفى القصر العيني التعليمي الجديد: “مستشفى الطلبة، الإدارات الطبية والعلاجية، الفرنساوي”، وذلك حرصاً على مصلحة العمل وحقوق المرضى”.
الفئات التي يطبق عليها القرار:
- عضوات الهيئة المعاونة وهيئة التدريس.
- كل من يندرج تحت بند “زميل، أخصائي، استشاري”.
- الطبيبات المقيمات.
- طالبات الامتياز.
- عضوات هيئة التمريض.
- الخادمات الفنية والمعاونة.
كما أشار رئيس الجامعة من خلال القرار الصادر بأنه سيتم العمل بهذا القرار اعتباراً من اليوم الأحد الموافق 14 فبراير 2016.
الرويبدة
النقاب هو الستار الحقيقي والخطر الداهم وراء إرتكاب الجرائم بل وأبشع الجرائم وأخطرها مثال على ذلك خطف الأطفال وبيعهم لتجار بيع الأعضاء وعمليات السطو والسرقة والقيام بعمليات التفجير وكل ذلك يتم من ورا النقاب وحتى لو كانت الجانية في محيط الأحداث فهي تسير في الركب على نمط المثل القائل تقتل القتيل وتمشي في جازته وليه لأ طالما الدولة مدياها حق التخفي وراء ستار الإجرام فمن حقها إرتكاب أبشع الجرائم ولا من يعرفها لأنها متسترة فالدولة شريكة معها وحبذا هذه الخطوة الجريئة للدكتور جابر نصار رئس جامعة القاهرة على هذا القرار الجريء الذي أتمنى تطبيقه في جميع مؤسسات الدولة وعلى رأسها النقل العام والمترو والمدارس وكافة الجامعات فالقاب ليس إلا علامة أسلمة وتسلف وليس دليلا على العفة فهناك مواقع إباحية مخصصة للمنقبات وهو مجال خصب لها أن ترتكب الفحشاء ويرى زوجها ما تفعله دون أن يحدد ملامحها وهو مخدوع في تعففها الظاهري الزائف