سوف نعرض عليكم اليوم خبر اعتادنا في الأيام الأخيرة على سماعه و هذا ما يؤسف الجميع لقد أصبحت حياتنا اليومية مليئة بالأنفجرات و الموت و تهدير دم العديد يوميا دون أي سبب و أي ذنب و لقدأصبح الموضوع يصل الى مرحلة الأستياء
هل من حق أحد قتل طالب ينتظره والديه أن يكبر أمام أعينهم يوما بعد يوم و يسعدون ه عند وصوله لحلم حياته الى الجامعة التي عاش ينتظرها طوال ايام حياته هو و اهله , نعم فهذا ما يحدث الآن موتاناءنا واخوتنا و عائلتنا دون أي سبب و بدون أي عذر!
و اليوم مثل ما نسمع في الأخبار كل يوم عن حدوث أنفجار في مكان محدد كان هناك اليوم مكان سوف ينفجر به طلة ذاهة لأمتحان دون أي فعل سئ قاموا به سوا نزولهم امام والديهم للذها الى الأمتحان و حصل هذا كلية هندسة اسكندرية و هوما أثار زعر الناس و الطلاب وجود قنبلة في اسانسير مبني كهرباء و هو المبني الذي كان سوف يمتحن به الطلاب و تم ألغاء الأمتحان لهذا اليوم نظرا لما حدث لكن اليوم تم السيطرة على الموقف بفضل الله هل سوف يتم السيطرة عليه العديد من المرات! و قتل ابرياء ليس لهم علاقة بأي شئ!